وفت شركة سامسونج، الرائدة عالمياً، بوعدها للمستهلكين بجعل حياتهم أكثر ذكاء ورفاهية من أي وقت مضى، من خلال التقاء المحتوى بالخدمات في تليفزيوناتها عالية الوضوح بتقنية «UHD» ذات الشاشات كبيرة الحجم لتنقل بذلك مستوى مشاهدة التليفزيون إلى آفاق جديدة وغير متوقعة، معلنة بذلك عن بدء حقبة جديدة من تجربة المشاهدة الواقعية والتجارب التفاعلية المذهلة التي تغمر المشاهد. واستطاع هذا التليفزيون أن يقدم تجربة مسرحية جريئة أسهمت في تغيير طريقة مشاهدة التليفزيون حول العالم بشكل جذري. من جهته، قال السيد أمين خياط مدير عام التسويق بمجموعة المتبولي المتحدة «استنادًا لما لاحظناه من طلب متزايد على الشاشات كبيرة الحجم، فإننا نود أن نلفت نظر عملائنا الكرام بأن التليفزيونات ذات الدقة الفائقة من سامسونج «UHD» تعطي أفضل تجربة لهذه الفئة، نظرا لعدد البيكسلات المتفوق وللكم الهائل من التقنيات الجديدة والمتفوقة التي من شأنها تحسين الصورة، عوضا عن الخدمات المتضمنة سواء كانت سهولة الاستخدام أو اتصالها بالإنترنت أو توفيرها عالما من المحتوى، فورًا ومن خلال الشاشة ودون الحاجة لأي أجهزة أخرى». يقدم تليفزيون «سامسونج» فائق الوضوح بتقنية «UHD» وضوحا غير مسبوق وجودة صورة غامرة ومشرقة، ويتميز بنموذج يستطيع تحويل المحتوى عالي الوضوح «HD» أو « FULL HD» ليصبح أقرب ما يكون لدقة «UHD» الفائقة الوضوح للغاية مع تكنولوجيا الترقية «Up-Scaling» بينما تقوم خاصية تحسين التفاصيل Details Enhancement بتشذيب وإبراز التفاصيل الضرورية واللازمة لتناسب حجم تليفزيون ال UHD الكبير. قامت سامسونج بوضع معايير جديدة لدعم الجيل المقبل من تكنولوجيا أجهزة التليفزيون بتعزيز المحتوى عالي الجودة، بما في ذلك دعم تقنية 4K، وتوفير تجربة صوتية غامرة باستخدام تقنية الأبعاد الثلاثية D Audio3، فضلا عن توفير تدرج لوني أوسع. وتأتي هذه التليفزيونات مزودة بخاصية تعزيز العمق التلقائية Auto Depth Enhancer التي تنفرد بها سامسونج، التي تحلل مساحات الصور وتعدل التباين فيها تلقائياً ليحصل المشاهد على إحساس أقوى بالعمق ويولد تأثيراً ثلاثي الأبعاد. كما أن خاصية اللون النقي PureColor تعزز الألوان وتعيد إنتاجها كما أعدّها مخرجو الأفلام، ما يوفّر ظلالاً أكثر تفصيلاً.