لاقى تعيين سمو الأمير عبدالله بن مساعد رئيساً لرعاية الشباب خلفاً للأمير نواف بن فيصل قبولاً وترحيباً من قبل الشارع الرياضي الرسمي والجماهيري. – اختيار الأمير عبدالله لقيادة المنظمومة الرياضية وخدمة شباب الوطن كان اختياراً موفقاً، نظراً للخبرة الرياضية التي يتمتع بها سموه من خلال المناصب والمهام التي تقلدها، سواءً في نادي الهلال أو التي كلف بها سابقاً في رعاية الشباب. بالإضافة لشخصيته القيادية والإدارية التي أظهرت نجاحات الأمير عبدالله في بناء وقيادة عدة شركات استثمارية .!! -الأمير عبدالله بن مساعد شخصية تمتلك أدوات النجاح سواءً العلمية أو الإدارية أو الفكرية. يحتاج فقط أن يختار بعناية الكوادر المؤهلة التي ستتبنى تنفيذ مرحلة التطوير المقبلة للرياضة السعودية .!! – هلالية الأمير عبدالله المعلنة لن تكون ذات تأثير على عمله لخدمة جميع الأندية لأن سموه يتمتع بروح القائد المؤتمن، وشخصية الإنسان الذي تربى في مدرسة مساعد بن عبدالعزيز رحمه الله .!! – نواف بن فيصل لا نملك إلا أن نقول وداعاً لرجل الأدب والخلق وخادم الشباب، قدم ما استطاع وتحمّل ما لا يستطاع من النقد. ترجل عن قيادة الدفة الشبابية وسيبقى صديقاً ومحبوباً من الجميع.!! – القرارات الأخيرة الداعمة لرياضة الوطن، يجب أن تجد الدعم والتفاعل من الجميع (رياضيين وإعلام وجماهير) حتى تتحقق تطلعات قائد المسيرة مولاي خادم الحرمين الشريفين حفظه الله، الذي يولي اهتماماً بالغاً بأبنائه الشباب.!!