حددت وزارة التربية والتعليم 80% من درجات حصول المعلم على الحوافز على الناتج التعليمي ومستوى طلابه في المهارة التي تحددها إدارة المدرسة لعينة عشوائية من الطلابي الذين يدرسهم المعلم، كما وضعت جدولا خاصا للأسبوع السابع عشر من الفصل الدراسي الثاني الذي يبدأ في 9/7/1432ه لتقديم برامج علاجية للطلاب في المهارات التي لم يتقنوها، وإبلاغ أولياء الأمور لإحضار أبنائهم للدخول في البرامج العلاجية في الأيام المحددة، وتنفيذ برامج إثرائية للطلاب المتقنيين، وتعبئة نموذج التقرير الختامي وفقاً للنموذج المرفق، وإرساله لمركز الإشراف التربوي الذي تتبعه المدرسة ويكون خروج طلاب المدرسة في الأسبوعين الأخيرين ( الخاصة باختبارات التعليم المتوسط والثانوي) الساعة العاشرة (10,00) صباحاً، مع الاستمرار في تفعيل جدول الإشراف اليومي أثناء دخول الطلاب وانصرافهم من المدرسة وإشعار أولياء أمور الطلاب بذلك عبر الوسائل المختلفة، علماً بأن موعد بداية الحصة الأولى السابعة والربع صباحاً وطالبت منسوبي المدرسة فالتقيد بالدوام الرسمي حضوراً وانصرافاً. وأوضحت بأن ضوابط حوافز معلمي الصفوف الأولية هي أن يجمع المعلم بين تدريس مواد اللغة العربية كاملة مع مواد التربية الإسلامية أو جزء منها، وأن يجمع المعلم بين تدريس مادة الرياضيات ومادة العلوم على ألا يقل عدد حصص الرياضيات عن (12 حصة)، ولا يقل نصابه عن (17حصة) وألا تقل درجة المعلم في استمارة الحوافز عن (90) درجة، وتعبئة استمارة الحوافز من قبل مدير المدرسة، واعتمادها من مشرف الصفوف الأولية ليتم تطبيق آلية استمارة الحوافز. وتشمل استمارة التقييم لمنح الحوافز على جودة الناتج التعليمي (مستوى طلابه التحصيلي) بثمانين درجة وقدرة المعلم على رسم البرامج العلاجية وتنفيذها للطلاب الذين لم يحققوا الحد الأدنى من المهارات وإنتاج الوسائل التعليمية واستخدامها والعناية بالتطبيقات، وواجبات التلاميذ، وتفعيل سجل الواجبات، وملف الإنجاز للطالب، والاهتمام بالنمو المعرفي (تبادل الزيارات، حضور الدورات، القراءات الموجهة...) وإلتزامه بالشخصية المثلى والقدوة الحسنة، واستشعار موقف المربي المتسم بالرابطة الأبوية، وظهور الأثر التربوي على الطلاب والاهتمام ببيئة الفصل وحسن إدارته والمحافظة على أوقات الدوام (عدم التأخر، الاصطفاف الصباحي، دخول الحصص)، وتنفيذ توصيات المشرف التربوي وإدارة المدرسة لتحسين الأداء والتعاون مع لجنة التوجيه والإرشاد بالمدرسة والاهتمام بالحوافز التشجيعية للطلاب واستخدام سجلات المتابعة والدقة في التقويم ولكل معيار درجتان يتم رصدهما من قبل مدير المدرسة.