حقد دفين ومصالح يكونها عصابة من الهنود في البقالات خاصة بالقرب من مدارس البنات والسعي على تمهيد وسيلة التحرش الجنسي لجذب عدد أكثر من الزبائن من الشباب لوجود البنات داخل البقالات بشكل مزدحم جداً لوجود بنات المراحل المراهقة للبنات . علماًُ بأن التوجيهات والأنظمة المعروفة لديهم من قبل الجهات الرسمية مثل هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، والبلديات والشرطة ، بإغلاق باب المحل في وقت خروج البنات ، علماً بأن إدارة التعليم تشارك أيضاً في منع الطالبات من بعد الخروج من المدرسة في التوجيه لأولياء الأمور بالحذر من ذهاب البنات إلى البقالات بالذات المفتوحة التي يكون فيها تحرش وزحمة وآخر حادثة في أحد مدن المنطقة الشرقية وجود بقالة لا تتجاوز مساحة النظامية في وجود أكثر من ثلاثة أشخاص يبيعون فيها من الجنسية الهندية ، وممن لهم سوابق لدى الهيئة عندما تم إستدعاء فرع هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر أكد موظف الهيئة أن هذه البقالة والأشخاص كانت عليهم شكوى من قبل وقد أخذ عليهم تعهد ولكن أصرارهم على والتساهل بالأنظمة . مما أدى أيضاً أنهم يهددون من غورين على الحي من أن يكون الحي بؤرة للرذيلة إبتداء من البقالة ومن يديرها من العصابة الهندية ، ويربطها أيضاً مصالح مع الجوار من المواطنين من الحي بأن يكون موظفين أو عسكريين يبيع لهم بالدين المريح ، مما يولد لديهم عدم الشك والشهادة عليه بأنه لديه هذه الشبهات والجريمة المتسترة ، وعندما سألنا أشخاص تفاجئ الكثير منهم وقالوا نساءنا يتصلون عليهم ين نؤمن على بيوتنا منهم ونرسل أولادنا لهم وبناتنا إلى البقالة . مما أدى إلى تجمع الشباب بالسيارات المشبوهة والرقص ورفع أصوات المسجلات وتضخيم السمعات والفوضى في الحي . ثم محاولات لخطف البنات والذين لا يجدون وسيلة مواصلات للذهاب إلى بيوتهم بحكم أن المدرسة قريبة من البيت . وقد شهد ذلك عدة أحياء أدى ذلك إلى محاولات خطف وتحرش مباشر بالسيارات والدراجات الهوائية . وجود عصابة دراجات من المراهقين المتعاونين مع أصحاب البقالات بسهولة الهروب من موقع التحرش بسهول بالدخول إلى الشوارع الصغيرة أو الأماكن التي لا تدخلها سيارة . ولا أحد ينسى فاجعة البنغالية في بقالات الرياض منها الذي حاول التحرش والدخول في غرفة النوم إلى إمراة سعودية طلبت من أبنها أن يحضر لها أغراض من البقالة ثم أختلف الأبن مع البنغالي ثم ذهب يلاحقه إلى البيت ثم فتحت الباب الأم ثم حاول أغتصابها ثم لم أغلقت عليها باب غرفة النوم أحضر البنغالي سكين من المطبخ وقطع أصابع الولد لهيجانه لأغتصابها . وهذه النتيجة . وعندما تسأل الأباء والعوائل الذين يسكونون جيران عصابة البقالة يقول لك لم أرى منهم شيء بل زوجتي تتصل وتفتح لهم الباب وتأخذ الأغراض ومنهم من يقول بل نحن نجعلهم يدخلون بيوتنا ثم يحفظ البيت ومداخله ومخارجه ثم يوجه زعيم العصابة أشخاص ممن لهم خبرة في السرقة في أبعاد البيت ومداخله الرئيسية . لذا إذا سرق بيتك أسأل عن من دخله من العمال . وعندما تريد أن تثبت الحادثة والمواقف التي يشهد لها الجميع في من يسكن الأحياء لا يعترف أصحاب البيوت المجاورة ضد المشبوهين من البقالات الصغيرة لماذا لأنه فضل مصلحته على عرضه وفضل مصلحته على مصلحة الحي الذي يسكنه فيه ، وفضل أن لا يشهد أو يتكلم لأن الهندي في البقالة لا يطلب منه فلوس ويسجل في الدفتر لأشهر حتى وإن كان هذا الشخص يمكن أن يخدم الحي لأنه يعمل في جهة رسمية يمكن له أن يسهل عملية التبليغ أو سهولة الإجراءات . ومنهم المواطنين أو المقيمين أصحاب العوائل في الحي لا يريد أن يعترف بأهماله لبيته في ترك المسؤوليات على الصغار والأولاد والبنات والأم دون توجيهم أو حمايتهم من العصابة وأصحاب الرذيلة المبطنة . وإذا حصل أي تحرش من أي نوع للصغار من البنات والأولاد من هذه العصابة يرغبونهم في الحلوى أو يخفونهم أنك إذا فعلت هذا علمت سوف أنا أعلم أبوك ، هكذا تتشكل العصابة في خراب المجتمع المحافظ الذي نعيش فيه . علماً بأن الأنظمة التي صدرت من وزارة الداخلية والبلديات في وجود العمالة الغير نظامية في المواصفات خاصة كانت في المساحة أو في إمكانية وحاجة الحي للبقالة وعدد العمالة داخل كل بقالة يتجاوز ثلاثة أو أربعة أشخاص علماً بأن الأنظمة . النتائج : التساهل وعدم إحترام نظام البلد وعدم المبالة في إحترام أهلها . التحايل في زرع كمين لمن يبلغ عنهم أو الذي يتواجه معهم في أخذ رقم سيارته والإتصال على الشرطة والإدعاء أنه تهجم عليهم وتكراره ( أنا مسكين أنا مسكين) والتمثيل أمام أي دورية بمعاملة مختلفة للمشتكي عليهم بأسلوب المكر والمراوغة أما أي شخص من الجهات الرسمية . معرفة العصابة لجميع الأنظمة التي يمكن عليها أن يلعب بها حتى أنه يمكن أن يقول لك بكل ثقة أذهب وأجمع تواقيع أهل الحي لإغلق البقالة . تبدأ من تسويق للرذيلة إبتدء من عصابة من العمالة الهندية بالتحديد . سحب الشباب المراهقين إلى البقالات التي بالقرب من مدارس البنات لغرض الشراء ثم تتم العلاقة بأي وسيلة يمهد لها هندي البقالة . أختيار العصابات للأوقات التي يتأكدون أن أولياء الأمور يكونوا في اعمالهم ولا يعلمون عن بناتهم وكيفية الخروج لهم في الأوقات التي يتم فيها لا يشهد لها إلا الغير مواطنين من السائقين باصات المدارس والذين لهم دور أيضاً في ذهابهم إلى البقالات المجاورة . وأكد أيضاً أن السكوت عن هذه العصابات من البقالات سوف تتسع دائرة الرذيلة إلى البيوت والخيانة وصعب إحتواءها خاصة إذا أعتبرانه تشدد وسيعلم المتساهلون غدا كيف تتحذف عليهم المصائب من كل مكان . وأعتبر أحد المحللون في المنطقة الشرقية بالنسبة لهذه الوسائل والأحداث التي تصدر من العمالة المتغطرسة في بلدنا أنها عصبة يحميها الكفيل الذي قد لا يتواجد في أماكن الحدث ويمكن أن يكون لديه أكثر من محل مما يعتبره خيانة للبلد وأنظمته وأيضاً لأعراض البنات ولا بد من الجهات الرسمية أن تخلي مسؤوليتها في التعامل مع هذه الأمور بتكوين لجنة ميدانية ترأسها من وزارة الداخلية وهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والبلديات وإدارة تعليم البنات . وهذه نتائج ممن رضينا في إدخالهم إلى بيوتنا وشوارعنا وأعراضنا وشرفنا . يغسلون السيارات ويدخلون البيوت .