من غيبتك ماعشتها فرحة العيد مرّت كئيبه في عنا والتياعي فارقتها وانا اصفق الإيد بالإيد على ضياع الحلم يوم الوداعي دنيا الشقا جتني على عكس ماريد صبرت انا لاشك طول صراعي ياما قطعت لشوفتك موحش البيد وانا اعتقد ما عاد فيه اجتماعي جرح النوى في داخلي نار وتزيد وانا انتظاري ماله اليوم داعي عني توارت فرحتي صارت ابعيد واعيش من بعدك سنين الضياعي صالح سليمان البلوي – محافظة العلا