تويوتا تحصد جائزة «كيلي بلو بوك» العالمية لأفضل العلامات قيمة بعد البيع

فازت شركة تويوتا بجائزة "كيلي بلو بوك" لأفضل علامة تجارية لعام 2014، وذلك بعد أن اجتازت منتجات الشركة عدداً من الاختبارات بنجاح، وأثبتت ملاءمتها وصمودها على مدى الزمن لتقدم أفضل قيمة عاماً بعد عام، وتأتي هذه الجائزة تعبيراً عن التقدير الواسع الذي تحظى به تويوتا من قبل عشاقها لما تقدمه لهم من منتجات عالية الجودة تتجسد في أسعار إعادة البيع التي تعد أحد أهم العوامل التي تحسم قرار شراء أي سيارة.
وقد استحقت تويوتا جائزة أفضل قيمة عند البيع، كما حلت في مقدمة العلامات التجارية التي ينصح بشرائها على مدى الأعوام الثلاثة الماضية.
أعرب الدكتور عادل محمد عزت، المدير العام التنفيذي للتسويق بشركة تويوتا عبداللطيف جميل، عن سعادته بهذه الجائزة، قائلا: "إن حصد تويوتا لهذه الجائزة المرموقة يشير إلى التفوق المتواصل الذي تحققه في مجال القيمة بعد البيع، والتزامها التام بإنتاج مركبات ذات جودة عالية، وتحافظ على قيمتها عند مستويات معقولة، مما يضمن الراحة والمصداقية، ويجعل من قرار الشراء قراراً صائباً".
وأوضح الدكتور عادل أن تويوتا تعرف باعتمادها معايير صارمة في الجودة والحرفية الميكانيكية، وتقوم على صنع مركبات تكسب ثقة العملاء، وتلبي متطلباتهم ورغباتهم، ناهيك عن تجربة الملكية المتميزة والقيمة المستدامة العالية.
ويعتبر كتاب «كيلي بلو بوك» مصدراً موثوقاً لكل المعلومات عن السيّارات الجديدة واتخاذ قرارات الشراء، سواء من حيث تقييم الأسعار أو القيمة مقابل المال أو آراء العملاء والخبراء، الأمر الذي يؤكد تميز تويوتا في ضمان أعلى مستويات الجودة وأفضل قيمة لما بعد البيع، وهذا هو سر الولاء الممتد والثقة الكبيرة التي تحظى به علامة تويوتا لدى عملائها في مختلف أنحاء العالم، وخصوصاً في المملكة، حيث تحتل مكانة خاصة في قلوب السعوديين، وتعتبر من أكثر السيارات مبيعاً في المملكة.
وتعود العلاقة المتميزة بين شركة تويوتا للسيارات وشركة عبداللطيف جميل لأكثر من نصف قرنٍ مضى، حيث حققت شركة عبداللطيف جميل نمواً مستمراً على مدى السنوات لتصبح إحدى الشركات الرائدة في قطاع السيارات بالمملكة، وواحدة من أكبر الموزعين المعتمدين المستقلين لسيارات تويوتا في العالم، ومن خلال استنادها على سياسة "الضيف أولاً" والتزامها بالتميز في كل ما تقدمه، تدعم شركات عبداللطيف جميل الانتشار الواسع لسيارات تويوتا في السوق السعودي، وذلك عبر شبكة ممتدة من مراكز البيع والصيانة الموزعة استراتيجياً في جميع أنحاء المملكة لتوفر راحة البال لعملائها أينما كانوا.