مركز البلدية التجاري وسط مدينة ابها والذي انشأته البلدية من سنوات عديدة لازال تحت طائلة النسيان حتى تصدعت مبانيه واصبح مأوى للمتخلفين وانتشرت فيه الحشرات من المخلفات والمياه الراكدة في اركانه ليشوه وجه المدينة ويصبح نشازا لكل من يشاهده والعديد من الاهالي يتساءلون عن الجدوى الاقتصادية والفائدة المنشودة من اقامته، المواطن حسين السريعي قال: إن البلدية اكتفت باعلان الوعود بايجاد حلول جذرية لهذا المركز حتى تتم الاستفادة منه كأسواق تجارية لكون موقعه رائعاً جدا في وسط المدينة والتمنيات بأن يكون سوق للخضار بديلا للحالي الذي سيتم تغييره مع ادخال تحسينات ودراسات انشائية تساعد على ان تكون الفائدة اعم واشمل وايجاد مواقع اضافية لتكون مواقف للسيارات.