ذكرت تقارير إخبارية اليوم الأحد أن طبيبا أمريكيا يعمل على وقف تفشي فيروس إيبولا في ليبيريا أصيب بالمرض وانه يتم علاجه في أحد مراكز العزل. وبدا الطبيب كينت برانتلي 33 عاما، المتواجد في ليبيريا منذ أكتوبر بالشعور بالمرض الأسبوع الماضي وعزل نفسه، وفقا لمتحدثة باسم "ساماريتانز بيرس"، منظمة مسيحية مقرها الولاياتالمتحدة، يعمل فيها الطبيب. وقالت المنظمة على موقعها على الإنترنت إنها أرسلت فريقا لتوفير الرعاية المباشرة لمرضى فيروس الإيبولا في ليبيريا حيث يوجد للمنظمة مكتب إقليمي منذ أكثر من عقد من الزمن. وأصبح برانتلي الطبيب الثالث الذي يصاب بالفيروس في اقل من أسبوع، وفقا لتقارير إخبارية.