أصدرت وزارة الداخلية أمس بياناً حول تنفيذ حكم القتل تعزيراً بأحد مهربي المخدرات، وفيما يلي نص البيان: قال الله تعالى: (إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادًا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم). بفضل من الله تم القبض على المدعو حسن محمود الباش - سوري الجنسية -، عند قيامه بتهريب كمية كبيرة من الحبوب المخدرة إلى المملكة، وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بما نسب إليه، وبإحالته إلى المحكمة العامة صدر بحقه صك شرعي يقضي بثبوت إدانته بما نسب إليه شرعًا، والحكم بقتله تعزيراً، وصدق الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا، وصدر أمر سام يقضي بإنفاذ ما تقرر شرعاً. وقد تم تنفيذ حكم القتل في الجاني حسن محمود الباش - سوري الجنسية - امس الثلاثاء الموافق 14/2/1435ه في منطقة الجوف. ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد للعموم حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - على محاربة المخدرات بأنواعها لما تسببه من أضرار جسيمة على الفرد والمجتمع وإيقاع أشد العقوبات على مرتكبيها مستمدة منهجها من شرع الله القويم، وهي تحذر في الوقت نفسه كل من يقدم على ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره، والله الهادي إلى سواء السبيل. كما أصدرت وزارة الداخلية أمس بياناً بشأن تنفيذ حكم القتل تعزيراً بأحد مهربي المخدرات في المنطقة الشرقية، وفيما يلي نص البيان: (بيان من وزارة الداخلية) قال الله تعالى "إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فساداً أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم". بفضل من الله تم القبض على المدعو أصغر خان جنة قول - باكستاني الجنسية - إثر قيامه بتهريب كمية كبيرة من الهيروين المخدر، وأسفر التحقيق معه عن اتهامه بما نسب إليه وبإحالته إلى المحكمة العامة صدر بحقه قرارٌ شرعيٌ يتضمن ثبوت إدانته بما نسب إليه والحكم بقتله تعزيراً وصدق الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا، وصدر أمر سامٍ يقضي بإنفاذ ما تقرر شرعاً بحقه. ونفذ حكم القتل تعزيرًا في الجاني أصغر خان جنة قول - باكستاني الجنسية - امس الثلاثاء 14 صفر 1435 في مدينة الدمام بالمنطقة الشرقية. ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد للعموم حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين حفظه الله على محاربة المخدرات بأنواعها لما تسببه من أضرار جسيمة على الفرد والمجتمع وإيقاع أشد العقوبات على مرتكبيها مستمدة منهجها من شرع الله القويم، وهي تحذر في الوقت نفسه كل من يُقدم على ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره. والله الهادي إلى سواء السبيل.