للسنة الثانية على التوالي وأنا استغل ساعات قبل موعد الدوام الرسمي بالتجارة.. هذا ما أكده تاجر التجزئة فهد إبراهيم الحويل وأضاف الحويل أنه بعد صلاة الفجر يتواجد في ساحة المزاد ويشتري كميات من التمور لينقلها للمكان المخصص في بيع التجزئة ويعرضها بمكاسب مناسبة ولله الحمد. وأشار الحويل أن مثل هذه الفرص من المفترض أن لا يضيعها الشباب لما فيها من مكاسب جيدة وآمنة. وحث الحويل جميع الشباب بالدخول وخوض التجربة ولو بقليل ولا ييئسوا فالتجارة ربح وخسارة ولكن الخسارة في تجارة التمور نادرة جداً لكون الأسعار جيدة مما يشجع أي شاب الدخول ولو برأس مال قليل الدخول. مؤكداً أنه في السنوات القادمة سيتوسع ويعمل على بيع التمور في مناطق أخرى لزيادة طلب تمور عنيزة وخاصة السكري. سكري عنيزة