لابد لكل عمل تجاري ناجح أن تتوفر له مقومات وأسس تعتمد على قواعد دقيقة وهيكلة سليمة وسياسات إدارية تستند إلى استراتيجيات وخطط يتم رسمها مسبقاً ومراجعتها باستمرار، ولابد من الأخذ في الاعتبار أسلوب ديمومة التطوير والتحديث للدورات المستندية وأساليب رسم الخطط والاستراتيجيات والتجاوب لمتطلبات الأسواق من حيث الكم والكيف.. مع الاستعانة بأحدث النظم الآلية والحاسبة. علاوة على اتباع سياسات تتسم بالمنهجية ووفقاً لضوابط مؤسساتية غاية في الدقة بما يحقق توازناً في الأداء والرقابة والشفافية والمسؤولية ودقة الاختصاص والبعد عن المركزية في العمل مع وضع الخطط ومتابعة تنفيذها وفقاً لسياسات عملية وأطر متفق عليها. وهذا يكفل استمرار التفوق وتحقيق الأهداف المرجوة. ٭ عضو مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بجدة