مسار فالدنيا وصرنا مقفين كلٍ على ما قيل يتبع ورى الذات منها تشيب الروس وتجندل البين الله يكافي من وخيم العقوبات فيها الوفي جازا من الدين لدين وفيها الذي شيد قصور الشقاوات غرفت درب العز وأصبح عناوين فوق النوايف وجهةٍ للمسرات دربٍ على وضح النقا لسلاطين ما دنسوه اهل النمك والخفيات مثل اللهيب الي غداله ميادين له كيةٍ بين الضحاء والعطيبات حل الضلام وزاهي الضو قلبين دمس الخيال ويمتدي فا النضيفات قلبٍ (...) كوثر سوادٍ به يبين بادين فجر علته كل ما جات وقلبٍ عن دروب الحسد له فطينين يقطعك ياللي شارين به بضاعات من يبتلي فالخلق غير الشقيين أهل الجهل لا عنزو بالخطيات مثل الجراد اللي على النار عجلين ولا كما وسط الخلا تايهن مات حضن نصا اللي مقفين عن عامين وقفا عن اللي ساق سبته سناوات يتبع ورى اللي ما وطوه المعادين لو كان سربه يتعبه كل حزات لكن سلملي وخص الشريفين تشرح خفايا علت الصدر بسكات المقتدي من يازن الهرج بهوين سمان الهروج اللي لها ساس وثبات ما يخطف الي قال قبله من يمين يسمع ويفطن بالادب للمقالات وفي مجلسٍ تكثربه هروج نذلين كبه وكب اللي هذر بالطويلات من يحرف الكلمه على شفه الزين غلطان ياللي هم حرصه لقافات كلٍ يجمّل منطقه عن هل الشين بسوالفٍ والغاز وحل الحكايات والشعر لا جاله مجال وبراهين كلٍ يهيم بواديٍ الشعر حزات نفحت براده طب من فوق قلبين وازهار تله ندهاء بالرحيقات يقطف نفل مسكه مع التوت والتين ويكب وعرن جزرها والمقرات محمد زايد الحزيمي