*مستشار الرئيس اثناء حملته الانتخابية كان(سعيدا) بإساءة صديقه المتنبي لقائد المنتخب وجاء وصفه لبعض الاعلاميين الذين دخلوا من الشباك أشبه بالحطيئة بمعنى اجاد في تصوير وهجاء نفسه! *أخطأ الكابتن ولم يحسبها صح وهو يقحم نفسه في صراعات طرفها بعض الرياضيين الخليجيين وجاء حديثه عن المنتخب الكويتي حاملاً العديد من المغالطات ولايمكن التشكيك في بطولاته المستحقة! *قدم أسامة هوساوي أسوأ عطائاته الفنية ووضح تأثير غيابه عن اللعب على أدائه زادها سوءا رفضه لحمل شارة القيادة بعد ياسر والكل يدرك أنه قاد الاخضر أمام الارجنتين بمعنى أنه الثاني في تسلم الشارة! *لمزيد من الضحك والفكاهة هاجم فهد الهريفي الاعلام وحمله مسوؤلية خسارة المنتخب ونسي أنه أول من أجج الجماهير وزاد من الاحتقان عبر الاعلام الا إن كان يظن أنه يظهر ويتحدث عبر موقع ليس إعلامي! *على المسؤولين في القناة الرياضية متابعة مايفعله المعلق المدلل عبر قناة بلده باثارة المشاكل بين افراد المنتخب وعرقلة مسيرته في خليجي21! *مواجهة المنتخب اليمني الشقيق اليوم إما تكون بداية الانطلاقه والتصحيح لمنتخبنا أو تهوي به الى طريق الخروج المبكر من البطولة! *لا تنه عن خلق وتأتي مثله نسوقها للذي يدعو الى التكاتف مع منتخب الوطن وهو يرتب الاستضافة عبر قناته للمحسوبين على الاعلام من المتعصبين الذين ينتقون مهاجمة عبر نجوم الاخضر! *يفترض على الجهاز الفني للمنتخب بقيادة ريكارد توجيه الشاب فهد المولد بالتركيز في انطلاقاته وهو يتجه بحماس وسرعه صوب مرمى الخصم تنتهي بصدام المدافعين او خروج الكرة للآوت! *تسببت نجومية الكابتن ياسر القحطاني وشعبيته في مواجهات دورة اعلامية وجماهيرية بين أنصاره وخصوم فريقه الذين تناسوا أنه يمثل ويقود منتخب الوطن! *انتقاد الاعلام الرياضي من الممكن قبوله من اعلامي مهني متخصص محايد لكن أن يأتي النقد ممن هم في عداد المشجعين المتعصبين ويسعى على الدوام لاعداد البرامج الخاصة بمهاجمة رموز ورياضة بلده فهذا مؤكد يدعو للسخرية والضحك! *ان استمر الهولندي ريكارد في اختراعاته وتخبطاته مثل مافعل أمام العراق فلن يكون مستغربا خروج المنتخب بنتيجة سلبية!