*عاد المنتخب السعودي المشارك في بطولة غرب آسيا من الكويت بالخيبة مثله مثل المنتخبات التي سبقته في المشاركات وحتى موعد خروجه لم يفهم الهدف من مشاركته! *منتخب يختار عناصره بالتشاور مع رؤساء واداريي الاندية رغم أن التمثيل باسم الوطن من الطبيعي أن يفشل فمهام الوطن واجب لايحتاج مشورة من يفضل مصلحة فريقه على مصلحته! *مازال مدرب الهلال الفرنسي كومبواريه يقود الهلال فنيا الى المجهول اذ بالرغم من منافسة الفريق للمتصدر الفتح الا أن مستوياته غير مطمئنة لجماهيره التي تنتظر الجديد في فترة الانتقالات المقبلة! *أن يشتكي لاعبو الشباب من تأخر تسلم مستحقاتهم المالية فذلك مؤشر خطير يؤكد أن الفرق الكبيرة تورطت من خلال مبالغ العقود الكبيرة لمحترفيها خصوصاً أن الاندية تدفع دون مردود مالي أو ربح كما هو حاصل في الاندية المخصصة! *في مواجهة الاتحاد والاتفاق فشل الحكم فهد المرداسي في تطبيق التعليمات تجاه قزع محمد نور ونايف هزازي فهل يعني ذلك أن التعليمات اصبحت حبرا على ورق وعلى بقية اللاعبين ضمان غياب العقوبة والاقتداء بنور وهزازي! *ربما يخسر الهلال المنافسة على لقب بطل الدوري ولا يحافظ على انجازاته المتتالية بالفوز بكأس ولي العهد وقبل ذلك خرج من الآسيويه والادارة لا زالت تردد وتخدر جماهير فريقها بمسكن المدرب مكسب والمسألة مسألة وقت! *ضخ النادي الاهلي الملايين في سبيل استقطاب المحياني وعتين والخميس وبقية المستقطبين من فرق أخرى والنتيجة ضياع مال وتكدس دون فائدة فمتى يقتنع مسيروه أن اكاديميته تغني عن ضم أي لاعب ودعمها بهذه الاموال أنفع وأجدى. *بدلا من أن يراجع مهاجم الاتحاد هزازي حساباته ويلتفت لاسباب هبوط مستواه هذا الموسم أصبح وصيا على اداراة ناديه وجماهيره بتقديم نصائح هو أولى بها! *يبدو أن عدوى تأخر المستحقات المالية بالفعل انتقلت الى اتحاد الكرة المؤقت فالمدربون الوطنيون والاداريون في المنتخبات السعودية لم يستلموا مستحقاتهم منذ أشهر ويقال إن المدربين لم توقع معهم عقود في الاصل والصورة غير واضحة!