رفع محافظ البدائع وعدد من الأعيان أسمى آيات التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين - حفظهم الله - والأسرة المالكة وكافة أبناء هذا الشعب السعودي بعد أن من الله سبحانه وتعالى بنجاح العملية التي أجراها خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - بمدينة الملك عبدالعزيز الطبية بالحرس الوطني وسلامته من العارض الصحي. في البداية رفع سعادة محافظ البدائع عبدالرحمن السديس أسمى آيات التهاني والتبريكات للقيادة الحكيمة وللشعب السعودي النبيل بسلامة الملك عبدالله ونجاح العملية، وبهذه المحبة الكبيرة التي خرجت من القلب إلى القلب من أبناء الوطن الغالي، وقال هي امتداد لتلك المشاعر التي عبر فيها الكل عن فرحتهم بسلامة خادم الحرمين، أسال الله عز وجل أن يتم عليه صحته وعافيته، ليواصل مسيرته في نهضة البلاد، ونصرة قضايا الأمتين الإسلامية والعربية. وقال محافظ البدائع سابقاً وأحد أعيان البدائع إبراهيم الشبرمي: تغمرنا الفرحة الكبرى بسلامة خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - فهو والد للجميع ولقد استبشرنا خيراً بنجاح هذه العملية نسأل الله أن يديم عليه العافية وان حفظ مليكنا ويبقيه ذخرا للاسلام والمسلمين. كما قال حجاج الثنيان من أعيان البدائع: إن مشاعرنا لا توصف وتغالبها الفرحة العظيمة بما من الله به علينا من نجاح العملية التي أجريت لولدنا وحبيبنا خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، وهذا بفضل الله نسأل الله القدير له دوام الشفاء. وقال إبراهيم المنيف من أعيان البدائع احمد الله كثيرا واردد كبقية الشعب عبارة نحن بخير ما دام مليكنا بخير لقد لهجت قلوبنا بالدعاء حين توجه يحفظه الله لعمل العملية وما أن علمنا بخروجه ونجاح عمليته حتى استبشرت قلوبنا فرحا ودعت ألسنتنا بالحمد لله والشكر لله فقد استجاب دعاءنا وعافى مليكنا. واختتم يوسف العريني من أعيان البدائع قائلا: الحمد لله كثيرا على شفاء مليكنا الغالي نسأل الله أن يحفظه لنا، فقد تسابق أبناء الوطن للدعاء له لما له من محبة في القلوب والنفوس سقاها بكرمه وعطفه على أبناء شعبه الوفي. الشبرمي السديس العريني الثنيان