* لوأكتفت القناة الرياضية بالمدرب الوطني يوسف خميس لشخيص حال المنتخب الاول امام اسبانيا لكفى فالخبز يجب أن يعطى لخبازه بدلا من الكم الكبير من المنظرين الذين تحدثوا بعيدا عن الواقع !! * من الممكن أن يكون الهولندي ريكارد ليس مدرب المرحلة الحالية للمنتخب لكن الحديث عن قيمة عقده غير مجدٍ فسواء ارتفع الرقم الى مئة مليون أوكان مليون واحد فقط الحقيقة هو يعمل بأدوات ضعيفة هي نتاج الاندية تماما مثل مقارنة بعض القنوات المحلية بأخرى خليجية متخصصة في الرياضة تتفوق بالادوات المهنية في التحليل والطرح!! * التغيير في ظاهره جميل ومقبول ومطلوب فالتجديد سمة من سمات النجاح، لكن أن يأتي متأخرا فهنا تكمن المشكله وتأتي المطالب مجددا باستيعاب الدرس وعدم تكرار اخطاء الماضي!! * بعض من ابتلي بهم الاعلام الرياضي مازالوا معول هدم والسنين تسير بهم للأسوأ برغبتهم مثل من سن قلمه للهجوم حتى على الاموات رحمهم الله عندما يخفي محاسنهم ويتطرق لأمور تؤذيهم وتجرح مشاعرهم حتى وهم في قبورهم كما حدث لغازي سعيد رحمه الله فعلا عيب!! * الذين غضبوا وأزبدوا وأرعدوا هل كانوا يتوقعون أن يعود المنتخب وهو يضم في صفوفه نجوماً مغمورين ربما يكونون الاضعف فنيا في تاريخ المنتخب بالفوز اوالتعادل مع المنتخب الاسباني, ماحدث هو واقع مرير لما تمر به كرة القدم السعودية وليس بالامكان أكثر مما كان وسط استمرار الأخطاء والتأسيس الصحيح للاعب من قبل الاندية والجدية ودراسة الوضع والبحث عن حلول من قبل اتحاد الكرة!! * من أبرز السلبيات للاعب الكرة المحلي انه ما أن يبرز ويوقع عقدا احترافيا حتى ينتهي طموحه ويتوقف عطاؤه ويتحول اهتمامه للسفر بحثا عن السياحة أو شراء سيارة فارهة وينسى تطوير مراحل احترافه وتوسيع أفق طموحه للاحتراف الخارجي!! * من أراد أن يعرف الفارق الكبير بين العمل الاحترافي الاداري في المنتخب الاسباني ونظيره في المنتخب السعودي من المؤكد أنه لاحظ كيف وضع جميع اللاعبين الاسبان علمي بلادهم والسعودية على قمصانهم فيما غابت هذه الفكره الاحترافية الجميلة تماما عن قمصان لاعبي المنتخب السعودي!!