نوه أعضاء مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بالزلفي باختيار خادم الحرمين الشريفين لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز ولياً للعهد وتعيينه نائباً لرئيس مجلس الوزراء ووزيرا للدفاع وتعيين صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبدالعزيز وزيراً للداخلية وقال الأستاذ إبراهيم بن عطاالله العطاالله رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية بالزلفي : أرفع أسمى آيات التبريكات والتهاني القلبية باختيار صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز ولياً للعهد وتعيينه نائباً لرئيس مجلس الوزراء ووزيرا للدفاع وهو خير خلف لخير سلف وتعيين صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبدالعزيز وزيرا للداخلية وهو أهل للثقة الملكية الكريمة داعياً المولى عز وجل أن يعينهم ويوفقهم ويسدد خطاهم . ورفع الأستاذ نايف بن حمود الطريقي نائب رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية أسمى آيات التهاني والتبريكات لمقام صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز على الثقة الملكية لتعيينه وليًّا للعهد، ونائباً لرئيس مجلس الوزراء وزيراً للدفاع ، وأضاف أن سموه - حفظه الله ورعاه- له جهود جبارة في خدمة الدين والوطن والمواطنين، والشعب السعودي خاصة والأمتين العربية والإسلامية عامة تلقت ببالغ السرور خبر تعيينه ولياً للعهد، داعين المولى عز وجل أن يوفق خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، وبلادنا المباركة لما فيه صلاح البلاد والعباد، واستكمال مسيرة النهضة وتحقيق الأمن والأمان. كما أعرب الأستاذ عبداللطيف بن محمد العلي العبد اللطيف نائب رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بالزلفي بهذه المناسبة وقال : إن اختيار الملك المفدى لسمو الأمير سلمان بن عبدالعزيز ليكون وليًّا للعهد، وعضدًا أيمنَ له جاء تتويجًا لعطاءات سموه، وإنجازاته في مسيرته العملية وموقعه كرجل دولة، يملك الخبرة الإدارية، والسياسية والاقتصادية وذو رؤية ثاقبة توازن بين مصلحة الدولة ومصالح المواطنين، وأسهم في تنمية الوطن والمواطن عبر تجربه ثرية وغنية مميّزة متواصلة منذ أكثر من خمسة عقود. وأضاف أن لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان إسهامات بارزة في المجالات الإدارية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية، والخيرية، والإنسانية، ومختلف المجالات وذو إطلاع وثقافة واسعة، ويحظى بحب واحترام الجميع داخل المملكة وخارجها، فهو رجل الحكم المتميز في إدارته والعادل في معاملته، وصاحب الخلق الرفيع في علاقاته وصاحب الحس الإنساني في أعماله. لقد تميز في إدارته لإمارة الرياض وأبدع في بناء الرياض وحولها إلى عاصمة دولية تنافس العواصم العالمية. لقد عشنا جزءا من هذا التاريخ الذي كانت الرياض مدينة صغيرة تفتقر إلى أساسيات المدن والعواصم العالمية حتى تحولت إلى مدينة عصرية حديثة ذات بنية تحتية متكاملة وتخطيط استراتيجي مستقبلي، وصورة مشرفة رسمها الأمير سلمان للمدينة الحديثة التي حافظ على تراثها ومعمارها وفنها وتاريخها، ولم يكن إبداعه مقتصراً على بناء المكان بل ركز -يحفظه الله - على بناء الإنسان علماً وأدباً وثقافة، وهو صديق لرجال الأعمال، يؤمن بالاقتصاد الحر ويحارب الاحتكار والاستغلال، يربط العمل الخاص بالبعد الاجتماعي، ويركز على دور المسؤولية الاجتماعية في العمل. إن شعبية ولى العهد الأمير سلمان بن عبد العزيز ليست منحصرة في الرياض العاصمة أو المنطقة وإنما تمتد على مستوى جميع المناطق في المملكة، فهو الرجل الذي يجتمع على أمانته وكفاءته وقدراته جميع أبناء الوطن، فهو رجل دولة متميز يمتلك خبرات سياسية وإدارية ضخمة فضلا عن ثقافته المتعددة ومعرفته التاريخية والواقعية للعديد من الأقطار والدول التي تحيط بالمملكة أو التي ترتبط بعلاقات وطيدة معها. إن صدور أمر خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز، باختيار صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز وليا للعهد، يقدم نموذجا حيا على الحنكة والمسؤولية والسرعة في اتخاذ القرار الصائب بما تقتضيه مصلحة الوطن الذي يثق في قائده واختياراته الحكيمة التي تلقى قبولا كبيرا في الشارع السعودي بمختلف فئاته. فالأمير سلمان بن عبدالعزيز يتمتع بتقدير كبير لدى المواطنين لقربه منهم ومعرفته بأحوالهم وتعاطيه المباشر مع همومهم اليومية حيث يستقبلهم باستمرار يستمع لهم ويستمعون له، وكلنا ثقة في الأمير سلمان وإدارته وإرادته وسياسته الحكيمة التي ستكون بمثابة عضد وسند لأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، وتنعكس إيجابا على الشعب السعودي الكريم الذي يلتف دائما حول قيادته للنهوض بوطنه لتكون المملكة في مصاف الدول التي يشار إليها بالبنان. نبايعك يا سلمان العدل نبايعك يا سلمان الحكمة نبايعك ونهنئ أنفسنا بتوليك ولاية العهد في مملكتنا الحبيبة نبايعك لتمضى مسيرة النهضة الشاملة التي تشهدها المملكة العربية السعودية بقيادة مليكنا المفدى عبدالله بن عبد العزيز فأنت السند والعضد نبايعك لتستمر المملكة على نهجها التطويري الذي يصب في مصلحة الوطن و المواطن، نبايعك على السمع والطاعة وندعو الله لك بالتوفيق والسداد. كما تحدث الأستاذ احمد بن دغيم العارضي عضو الغرفة التجارية وممثل الغرفة لدى مجلس الغرف السعودية وقال : بشخصيتهم المتميزة الذي أحببناها وتفاعلهم مع المواطن وتجاوبهم فهذا ليس بغريب بحجم وهامة أصحاب السمو. نتقدم بالتهنئة القلبية لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز بتعيينه وليا للعهد وصاحب السمو الملكي الأمير أحمد وزيرا للداخلية والذين يقدمون التهاني ليست مجاملة ولكن الحب الذي زرعوه فنحن معهم وبمشاعر صادقة ندعو الله أن يسدد على الحق خطاهم . وقال عضو مجلس إدارة الغرفة التجارية بالزلفي الاستاذ ناصر بن طواري النخيل : ان بين أرجاء الوطن سطع نورهم وبحكمتهم المتميزة أحاطوا بالشعب فكانا بحكمتهم وخصالهم الحميدة عذبا في قلوب الجميع فاستحق صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز الثقة الغالية من ملك القلوب بولاية العهد وصاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبد العزيز وزيرا للداخلية لا نملك إلا الدعاء أن يوفقهم لما فيه خير . وقال الاستاذ هادي بن سليمان العليوي عضو مجلس إدارة الغرفة التجارية بالزلفي :إن صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز عرف أخا للكبير وأبا للصغير وبحكمته وصلابته للحق نبعت الثقة الملكية بتعيينه وليا للعهد وعضيدا ومساعدا لأخيه ملك القلوب وهنئيا لنا أيضا تعيين صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبدالعزيز وزيرا للداخلية فسدد الله على الحق خطاهم . وتحدث عضو مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بالزلفي الأستاذ فهد بن عبدالله الطريقي فقال : بكل ما تعنية المشاعر ومهما حاولت من تسطير للكلمات لا تفي بتهنئتي لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز توليه ولاية العهد ووزيرا للدفاع والطيران ونائبا لرئيس مجلس الوزارء وتعيين صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبدالعزيز وزيرا للداخلية ندعو الله جل وعلا أن يوفقهم للخير والصلاح . كما تحدث الأستاذ سلطان بن عبدالرحمن التركي رئيس لجنة العقار في غرفة تجارة وصناعة محافظة الزلفي فقال : ليس جديدًا على قيادتنا المباركة حسم الأمور الهامة بمثل هذه السرعة والحكمة . فلا أحد يشك في حكمة خادم الحرمين الشريفين و إخوانه و تقديرهم لأهمية السرعة و الحسم في مثل هذه الظروف لما في ذلك من قطع لأية بوادر للبلبلة التي يسعى المتربصون لإثارتها . Mوقد جاء الاختيار كما اعتدنا و توقعه الجميع ، فتم اختيار الرجل المناسب في المكان المناسب فكان ( سلمان كل المهمات ) ولياً للعهد ونائباً لرئيس مجلس الوزراء إلى جانب مهمته وزيراً للدفاع و هو رجل العمل الخيري والاجتماعي والاقتصادي والسياسي و أخيراً العسكري فهو فعلاً رجل المهمات وله في كل مجال كفاءة وإبداع و تميز . وكان اختيار ( أحمد الأمن ) وزيراً للداخلية و هو النائب الأمين و العضد الشديد لفقيد الوطن و الأمة رحمه الله ، والأكثر دراية و معرفة بكل صغيرة و كبيرة بهذه الوزارة العتيقة و أخذ من سلفه دروساً عظيمة في الإدارة ، و الكل يدرك حنكة و أسلوب نايف الأمن بالإدارة وتصريف الأمور . لذا فإن علينا كمواطنين واجب الشكر لله أولاً ثم لقيادتنا المباركة على هذا الاختيار الموفق بإذن الله و إننا إذ نهنأ صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز و صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبدالعزيز على هذه الثقة الكريمة فإننا في الوقت نفسه نهنأ أنفسنا فكلنا سلمان وكلنا أحمد . نسأل الله أن يمد سموهما بالتوفيق والسداد والعون وان يجعلهما خير خلف لخير سلف كما نسأله تعالى أن يديم على هذه البلاد أمنها و قيادتها و استقرارها وأن يرد عنها كيد الكائدين ومكر الماكرين إنه على ذلك قدير. وقال الأستاذ / فهد بن مزعل الأومير عضو مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بالزلفي : بأصدق التهاني والتبريكات لصاحب السمو الملكي / الامير سلمان بن عبد العزيز و صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبدالعزيز سائلين الله ان يوفقهم في مهامهم ويمد في عمرهم ويمتعهم بالصحة والعافية في سبيل خدمة الدين والوطن . وتحدث أمين عام مجلس الغرفة التجارية الصناعية بالزلفي الاستاذ / شايع بن ماجد الموسى وقال : تغمرني الفرحه وكم تمنيت أن تتسع الصفحات لقلمي وما يحمله من تعبير وفرحة ومشاعر باختيار صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز وليا للعهد وصاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبدالعزيز وزيرا للداخلية نبارك لأنفسنا وندعو الله عز وجل أن يعينهم لما فيه مصلحة الدين والوطن . و قال نائب الأمين العام للغرفة التجارية الصناعية بالزلفي الأستاذ / سامي بن محمد السالم : نرفع أسمى التبريكات والتهاني إلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز على تعينه ولي للعهد ونائبا لرئيس مجلس الوزراء ووزير للدفاع ، وأسمى التبريكات لصاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبدالعزيز على تعينه وزيرا للداخلية اسأل الله العلي القدير أن يعينهما ويوفقهما لكل خير لهذه البلاد .