سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
المسؤولون والمواطنون بالدلم: الكل يعرف ولي العهد بحنكته وإلمامه بالكثير من القضايا سلمان شخصية قيادية مؤهلة.. واختياره يجسد الرؤية الثاقبة لخادم الحرمين
عبّر عدد من رؤساء ومديري الدوائر الحكومية والمواطنين بالدلم عن سعادتهم الغامرة بتعيين صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز ولياً للعهد نائباً لرئيس مجلس الوزراء وزيراً للدفاع عادّين قرار خادم الحرمين قراراً صائباً ومؤكدين أن سموه شخصية قيادية مؤهلة. بداية قال رئيس مركز الدلم الأستاذ عيد بن يوسف القبلان: يسعدني أن أرفع أسمى آيات التهاني على الثقة الملكية باختيار صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز ولياً للعهد نائب لرئيس مجلس الوزراء وزيراً للدفاع سائلاً المولى أن يحفظ لهذه البلاد قادتها وأمنها واستقرارها. وأضاف: أن من يتأمل في مناقب وصفات الأمير سلمان يجد فيه صفات لا يجدها في غيره فهو مستمع من الدرجة الأولى يأسرك بصمته وإصغائه واستماعه لمحدثه دائماً في صف المواطن، له مواقف في الجوانب الإنسانية والاجتماعية. وختم القبلان بقوله إن ولاية العهد مسؤولية جسيمة وكبيرة ولكن سموه أهل لذلك. إلى ذلك قال رئيس بلدية الدلم المهندس أحمد بن محمد البكيري عن حكمة خادم الحرمين الشريفين ورؤيته الثاقبة في اختيار صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز ولياً للعهد وتعيين سموه نائبا لرئيس مجلس الوزراء وزيرا للدفاع فسموه - يحفظه الله - حقق انجازات كثيرة على مختلف الأصعدة فالكل يعرف من هو سلمان بحنكته وقدراته وإلمام سموه بكثير من القضايا وإنني بهذه المناسبة السعيدة أهنىء سموه بهذا الاختيار الموفق من مقام قائدنا - يحفظه الله - متمنياً لسموه التوفيق والسداد. وأشار رئيس كتابة عدل الدلم الشيخ حسن بن عبدالرحمن السميح أن البلاد فقدت ركناً ورجلاً من عظماء رجالها ولا شك أن وفاته فاجعة على الوطن وخسارة كبيرة على الشعب السعودي والأمتين العربية والإسلامية ولا شك أن اختيار صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز ولياً للعهد خفف على الشعب السعودي وطأة الحدث ولا سيما أن نايف وسلمان رفيقا درب في خدمة هذا الوطن فهما اسمان كبيران في قلب كل مواطن من هذا الشعب الوفي وهما ولا شك يتميزان بالكفاءة والقدرة على خدمة هذا الوطن بل الأمة العربية والإسلامية جمعاء فنسأل الله للأمير نايف الرحمة والمغفرة ولصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز العون من الله والتوفيق والسداد كما نسأله أن يمد في عمر خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وأن يجعله ذخراً لهذا الوطن وللأمة جمعاء. وقال الأستاذ عبدالرحمن بن سعد الحقباني عضو المجلس المحلي إن القرار السامي الذي أصدره خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - قرار حكيم وصائب ويصب في مصلحة الوطن وأبنائه وذلك لما عرف من الأمير سلمان بن عبدالعزيز من نجاحات باهرة في كثير من المجالات فهو - حفظه الله - من بيت خبرة منذ عهد الملك المؤسس وجدير بهذه الثقة التي اكتسبها خلال السنوات الطويلة في إدارة كثير من الأعمال فهنيئا لهذا الوطن بهذه القيادة الرشيدة. إلى ذلك قال مدير مكتب الأوقاف والمساجد بالدلم الأستاذ عبدالله مشعل العنزي ماذا نقول والمشاعر تتضرب برحيل فقيد وغالٍ، سمو الأمير نايف - رحمه الله - ولكن لا نقول إلا ما يرضي ربنا. وعزاؤنا أن من أتى بعد سمو الأمير نايف - رحمه الله - خير خلف لخير سلف سلمان الإنسان صاحب الأيادي البيضاء المعروفة الظاهرة للعيان، فيسرنا أن نرفع التهنئة لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع باختيار خادم الحرمين الملك عبدالله - يحفظه الله - لسموه الكريم. ورفع الأستاذ سعود بن عبدالله الحقباني رئيس مجلس إدارة الجمعية التعاونية الزراعية بالدلم أجمل التهاني والتبريكات لمقام صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز بمناسبة تعيينه ولياً للعهد ونائباً لرئيس مجلس الوزراء ووزيراً للدفاع وقال لا شك إن ثقة خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - يستحقها سموه عن جدارة، وهو خير خلف لخير سلف. وأضاف: إن اختيار خادم الحرمين الشريفين لسمو الأمير سلمان جاء تأكيداً على ما يمتلكه سموه من سمات وصفات تؤهله لهذه الثقة، وتتويجاً لعطاءات وإسهامات سموه الكريم في مختلف المجالات. وعبّر رئيس مركز الدفاع المدني بالدلم النقيب خالد محمد الدوسري عن هذه المناسبة قائلاً: يسعدني ويشرفني أن أتقدم بأجمل آيات التهاني والتبريكات لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود بمناسبة تعيينه ولياً للعهد نائباً لرئيس مجلس الوزراء وزيراً للدفاع، وأتمنى لسموه دوام التوفيق والسداد ولا شك أنه اختيار موفق لما لسموه من دور كبير وفاعل في المساهمة في بناء هذه الدولة المباركة فأسأل الله العلي القدير أن يسبغ عليه الصحة والعافية وأن يجعل التوفيق والنجاح حليفه وأن يكون عوناً وعضداً لأخيه خادم الحرمين الشريفين حفظه الله ورعاه. البكيري الشيخ السميح الحقباني العنزي الحقباني النقيب الدوسري