* جدّد الحكم فهد المرداسي معاناة الاندية ومخاوفها من التحكيم المحلي عندما اخطأت صافرته في الغاء هدف صحيح للفتح في الوقت بدل الضائع، واذا كان الحكم السعودي يحضر في مباريات الحسم بهذا المستوى وهذه القرارات الغريبة فالافضل الاستعانة ب"الاجنبي" في جميع المباريات المهمة! * الذين لاموا نادي الفتح انه لم يطلب حكاما اجانب كأنهم يقولون (تحمل ما يجيك) وبمعنى آخر كأنهم يعلمون ان أخطاء الحكم المحلي ستكون بذلك الحجم الذي يجير لصالح اندية ويكون ضد الاندية الأخرى! * مواجهة الاهلي والهلال الاخيرة اظهرت الوجه القبيح للبعض خصوصا اولئك الذين اعتادوا على تصفيات الحسابات بأسلوب رخيص مع الكبار ومع من يختلف معهم في الميول! * اغلب الرياضيين يخشون ألا يظهر التحكيم بصورته المطلوبة في النهائي الكبير وبالتالي عودة اسياد الملاعب ولجنتهم الى المربع الأول! * انتحال اسماء اللاعبين والمشاهير من اجل الاساءة لاندية معينة ورموز رياضيين عبر "تويتر" اسلوب رخيص لا يقدم عليه الا من فقد نعمة العقل والتفكير السليم ومخافة الله! * يسعى بعض اللاعبين والاداريين لتعويض شح القبول الذي لا يحظون به من قبل الاعلام والجماهير الى التفوه عبر وسائل الاتصال السريع بعبارات تعكس فكرهم الضيق ومعاناتهم من النقص على أمل لفت الانظار! * قرارات لجنة الانضباط وتناقضاتها تعكس واقع الرياضة السعودية وما تعانيه من تخبطات على مختلف الاصعدة، ونظن انه حان الوقت ليتم التصحيح ويتم ابعاد من يحرص على ان يكرس هذه الفوضى! * فهد المرداسي كان طرفا في مواجهة نجران والتعاون القضية العام الماضي ثم النصر والقادسية التي على ضوئها عوقب عبدالله الهزاع واخيرا مواجهة النصر والفتح، والسؤال هل المرداسي بحاجة الى ان يضع نفسه في هذه المواقف المحرجة ام ان اللجنة هي من يضعه بها؟ * الجماهير الرياضية كانت تتمنى ان يكون التحكيم المحلي في اجمل صوره وألا تتجدد ذكريات نهائي جدة الشهير وهدف العويران وجزائية الكاتو وقرارات اخرى عصفت بالتحكيم وجعلت الاندية والاتحاد يهربون للاستعانة بالحكم الاجنبي الذي هو الآخر لم يف بالغرض باستثناء انه من الملعب الى المطار وبالتالي ترك الجمل بما حمل دون ان يعرف حجم الهجوم والانتقادات ضده!