قدم رئيس الحزم السابق منيع محمد الخليفة أوراق ترشيحه في إدارة الحزم الجديدة رغم تهميش اللجنة المكلفة من قبل عضو شرف النادي خالد عمر البلطان حيث قدم الخليفة أوراق ترشيحه لسكرتير النادي مع تسديد رسوم العضوية للنادي وطلب سرعة رفع أوراق ترشيحه إلى مكتب الرس ويعتبر الخليفة من الإداريين الناجحين حيث عمل بالنادي عشر مواسم ورأس النادي في الفترة الانتقالية بين إدارة إبراهيم الضويان وإدارة منيع الروضان وعمل كأمين للصندوق أربع مواسم وعمل في إدارة الرئيس الذهبي للنادي عساف العساف أربعة مواسم وفي إدارة إبراهيم الخليفة موسماً واحداً وتحدث الخليفة عن تقديم أوراقه رغم معارضة اللجنة المكلفة من قبل البلطان وقال بداية هذه اللجنة غير معترف بها من قبل الرئاسة العامة لرعاية الشباب وهي مكلفة من أشخاص لا يحق لهم اختيار مجلس الإدارة على أهوائهم وأمزجتهم وأن الاختيار حق مشروع لأعضاء الجمعية العمومية وبالتصويت وحتى رئيس أعضاء الشرف له صوت واحد حسب أنظمة الرئاسة العامة وانني قدمت أوراقي بناء على نتائج الاجتماع الشرفي الأخير والذي كانوا يطالبون بأن من لديه الرغبة والخبرة الكافية وقال الخليفة بان اللجنة المكلفة تحدثوا معي عن دخولي في مجلس الإدارة الجديد بعد الاجتماع الشرفي الذي عقد في النادي وابديت لهم رغبتي في الدخول في الإدارة الجديدة لخدمة هذا الكيان ولكنهم لم يتصلوا بي اطلاقا وقدمت أوراقي لسكرتير النادي وهو حق مشروع لي نظرا لرغبتي في خدمة الحزم وليس لخدمتهم وأن ما يدور في خلد هذه اللجنة بانني مدفوع من الرئيس الذهبي للنادي عساف العساف وهذا ليس صحيحاً ولماذا يقحمون أنفسهم بعساف العساف وهو بعيد عنهم وان العساف سيبقى خالدا في أذهان الجماهير الحزماوية حيث خدم ورأس النادي وقدم الكثير له وأن ما يفعله الأعضاء الحاليون هو امتداد لما فعل عساف العساف وفهو المالك وغيرهم من الأعضاء.