ابتسم الحظ لفرسان "الرياض" بفوزهم بثلاث سيارات مرسيدس حيث عبروا عن سعادتهم الغامرة التي لا توصف مع جريدتهم "الرياض" وعبر الفائز الأول عبدالله بن حسن السيف من محافظة الدلم عن سعادته بفوزه بهذه الجائزة التي ستظل ذكراها مستمرة معه ووصف مشاعر أسرته بأنها لا توصف فور علمنا بالجائزة وأن زوجتي سجدت شكرا لله فور تلقينا خبر الفوز وقال إن هذه الجائزة التي حصلت عليها تعبر فعلا عن مصداقية السحب الذي يقوم به الإخوة في "الرياض" وخصوصا ان السحب كان مكشوفا وأمام الحضور وهذا يقطع الخط على المشككين في مصداقية "الرياض" ونزاهتها . المطيري: الآن صدقت خبر فوزي بعد 60 عاماً من الانتظار وبين السيف انه حصل على الجائزة بعد تقاعده من التدريس مما سيعزز لديه حب "الرياض" هو وأسرته، مشيرا الى أنه اشترك قبل ستة اعوام ولم يدخل اليأس لديه بالفوز رغم ان هدفه بالاشتراك كان من دافع حبه ل"الرياض" وثقافتها وما ينشر من خلالها من مواضيع هادفة . فيما بتسم الحظ للفائز الثاني عويض بن شباب المطيري من مدينة الرياض والذي حظر لمقر الجريدة وهم لم يصدق بفوزه وقال المطيري أن "الرياض" ساهمت في قضاء ديوني التي تجاوزت 164 ألف ريال. وأشار بانه عند تلقيه نبأ فوزه بسيارة المرسيدس من الزميل معاذ الجعوان لم يصدق ذلك وطلب ( وايت ) لنقل المياه بدلا من المرسيدس ولم يخبر أسرته بذلك ونام غير مصدق وقد اخبر زملاءه بالعمل بأنه فاز بجهاز ايفون خوفا من عدم فوزه بجائزة اكبر، مشيرا الى انه انتظر ستين عاما لكي يحصل على أي جائزة وأضاف بان جائزة "الرياض" هي الأغلى في حياته وهذا دليل على شفافية ومصداقية السحب وقد قام بالاتصال على زوجته ( أم عادل ) وأخبرها بفوزه بسيارة مرسيدس مقدمة من جريدة "الرياض" وقد وعدت زوجته بنشر الخبر عبر مواقع التواصل الاجتماعي وحث الجميع على الاشتراك بجريدة "الرياض" كرد جميل من أسرتي ل"الرياض" وقال المطيري ان جريدة "الرياض" اساسية بمنزلي والخبر فيها يؤخذ بعين الاعتبار وتحمل في طياتها هموم المجتمع وقضاياه الانسانية التي عالجتها ولا اقول الا شكرا جريدة الانسانية. المطيري يصف شعوره بالفوز ل» لرياض»