* التصريحات والتلميحات بحماية أعضاء الإدارة لابد أن يواكبها تنفيذ فعلي حفاظا على قيمة من يخدم أبناء النادي ويقدم له الغالي والنفيس! * بروز النجوم الشباب واحتفاء الجماهير بهم شكل ضغطا كبيرا لدى من (حاول لي ذراع) الادارة وسار على درب زميله المدافع! * الشرفي نجح في الحفاظ على اسرار النادي المهمة فيما غيره يسربها ل(لأصدقاء) حتى خلال الاجتماعات الأمر الذي جعل الكثير من اعضاء الإدارة يتذمرون! * آلام الهزيمة جعلتهم يحاولون التخفيف من حجم آثارها بأنها حدثت نتيجة أخطاء وليس قوة بالخصم وكأنهم يقولون (ما عندنا لاعبين) بعدما كانوا يتغنون بالعودة المزعومة! * طالب بإنصاف صديقه اللاعب ولم يذكر كم اعتدى هذا اللاعب وأثار المشكل في الملاعب حتى أصبح الأنموذج الأسوأ! * الإداري الذي يرتدي ثوب المدرب يتظاهر بخلافه مع الإعلامي الذي أساء لناديه قبل أن تكشف لقاءات المدينة الخليجية المستور! * ضغط على نفسه وحاول ارتداء ثوب المهنية ولكن ضغط الميول جعله يسقط وينكشف أمره ولم يبقى غير (ابتسامته الصفراء) التي يسخر من خلالها بالأندية المنافسة حتى وهو يسقط على الهواء! * برر الخسارة الثقيلة لفريقه بأنه هزم نفسه بنفسه وبرر ذلك بالارتباك وكأنه يعترف انهم يخافون من الخصم (قاتل الله التناقض ) الذي اصبح يتزعمه مثل هذه النوعيات التي تستضاف في المساء وتستكتب من يستضيفها في النهار! * أجاب على سؤاله من حيث لا يدري بأن فريقه كان مرتبكاً من الخصم لذلك تلقى الخسارة الكبيرة، ولم يبين سر الارتباك! * ترى ماذا كان يقصد الضيف بمدة اللسان، وهل يقصد ان كل ما يقوله غير صحيح ويهدف من خلاله تمرير ما يريد؟ * لقاء المطعم الذي تم بخفية كشف النوعية التي اختارها الحكم من الأصدقاء ، لذلك لاغرابة أن تكون الميول الأكثر سيطرة على مشاعره! * المخطط الاعلامي يتنقل بين عدة مدن محلية وخليجية بقيادة الثلاثي الذين يمررون الضيوف على بعض القنوات بحكم التوافق في الميول! * ارسال التغريدة فضح ميول المعد الذي ظن انه جاب الذئب من ذيله دون ان يتنبه لعواقب ذلك من خلال الملاحقة القانوينة! * الموافقة السريعة على الانتقالات والتلكؤ أمام محاولات انتقالات مماثلة كشف أن هناك من يدير الإدارة، وان تعاملاتها مع أبناء النادي والإعلام تتم بأكثر من وجه! * الظهور منفعلًا كشف عدم القدرة على أن يأتي بدليل واحد يقنع الذين راهنوا على صحة التصريح الذي لم يظهر حتى الآن بحجة الحفاظ على سرية المعلومات! * الأعضاء يحاولون الحفاظ على أسرار النادي من جهة وهو يسربها للأصدقاء من جهة أخرى إلى ان اقتنع أخيرًا أن هناك من لا يريد الخير له ولناديه! * الجماهير عرفت أن التسريبات لا تخرج عن أربعة أشخاص أصبحوا يتسابقون على ذلك لأسباب تضع علامات استفهام عدة! * الاحتفالات الكبيرة لدى الجماهير ولدى ثلة من الإعلاميين كانت دليلاً على الكبت الذي عانوا منه طويلًا ! * الإداري أصبح يغار من نائبه كثيرًا لذلك أوعز للمركز الإعلامي بعدم إرسال أخباره! * الدفاع عن الحكم أظهره (لقاء المطعم) الذي فضح الثنائي وأحرجهما كثيرًا ولم تنفع محاولات الهروب عن الانظار! * تسرعوا في كتابة المقالات واحتفلوا بما قالوا انه نصر لزميلهم الذي يشاطرهم الميول وإذ بالأخبار تتحول إلى حمل كاذب حتى الآن! * صدمة الخسارة وصدمة غياب الدليل الذي طالب به الجميع جعلته يجير النتيجة الكبيرة إلى أقدام لاعبي الفريق الخصم وبالتالي مصادرة تفوق الفريق الفائز! * انتظر المشاهد الدليل فإذا به كمن فسر الماء بالماء بعد جهد جهيد دون أن يعترف انه اخطأ! * لقاء المطعم كشف حقيقة الدفاع التي دافعها الميول المشتركة لذلك هم يكشفون ميول الشخص لفريقهم بالدفاع عنه! * تسمروا أمام الشاشة خصوصا أن التنويهات بالصيد الثمين سبقت البرنامج وإذا بالادعاءات لا تخرج عن السيناريوهات السابقة التي لم تجزم بصدقية المعلومات إنما زادتها غموضا وتساؤلات! * حتى استضافتهم تتم على طريقة تقديم المعاريض دون أن يعلم المسؤول الكبير الذي لو عرف الحقيقة لصار له موقف قوي! * احرصوا على تشكيل الجيوش الإعلامية أكثر من دعم الفريق بالعناصر المفيدة داخل الملعب فجاءت النكسات بصورة اكبر! * الآن اكتواء بنار الأخطاء بعدما كانت معظم القرارات لتحتسب لصالح فريقه والأغلبية يحاولون كسب رضاه بقيادة فئة تخصصوا في ذلك! * بعدما كان يسيء لهم ويطلق عليهم الالقاب ويوعز لمن تحت ادارته بالاساءة لهم اصبح الآن يدافع عن زملاء المهنة ويطالب بحمايتهم، وليته حماهم من الاساءات التي حتمًا ستكون حاضرة في المستقبل! (صياد)