للعيب درب وللمواجيب طلاب وكل يعيش برغبته وبميوله لو كنت أميز بين صادق وكاذب كان الأمور الكايدات محلوله ما كل شارب عن ذنوب الردى تاب ولا كل رجل شال حمل الرجوله رجل يشح ولا عرف سلم الاصحاب رجل لوجه الطيب بترك ذلوله ما فيه ذنب ينحسب ما له أسباب تبت أيدين ابليس والي سعوله حتى الطفل من واقع المجتمع شاب تلعثم اللسانه وعاف الطفوله فلم الوفا كله مشاريه واعتاب والكذب مثل فيه دور البطوله موت الأمانة يا زمن ضيع احباب ما عاد باقي شي نقدر نقوله ولو كل قلب يحسب لذنبه احساب !! ما يقبل الذنب العظيم بسهوله عبدالمجيد جاسم العنزي