من فضول القول ان التجاوزات والمخالفات المرورية انعكست سلباً على كثير من أفراد المجتمع أما بفقدهم حياتهم أو تعرضهم لإعاقات أو إصابات جسيمة أو حتى اكتفاء هذه الظاهرة على الخسائر المادية الجسيمة في المركبات والطرق. وإن اشتراك وزارة الداخلية كجهاز تقع السلامة المرورية ضمن اختصاصه مع مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية يبشر بوضع خطوات عملية للحد من أخطار التجاوزات والحوادث المرورية والإسهام في ايجاد قنوات وعي ومتابعة ميدانية.