* الاخفاق (الاولمبي) لن يكون الوحيد وستتبعه اخفاقات ما لم يعدل الاعوجاج بقرارات تقضي على الفوضى! * لم يكن لقاء (القمة) يستحق تلك التحفيزات من بعض البرامج التي قدمت الاغاني وربما ظن القائمون عليها ان المباراة نهائية وليست دورية! * المسؤول أكد قرار التثبيت من خلال التأكيد لأكثر من وسيلة اعلامية وفي اليوم التالي صدر القرار المر الذي كشف العمل الارتجالي وتقدم الاخرين! * صاحب معلقة "ترتجفون" هو أول من يرتجف عندما يواجه فريقه المنافسين. * عرض الأربعين مليونا أشبه بالنكتة وفعلا آفة الأخبار رواتها. * المدافع أودع المبلغ في الحساب سعيا نحو استمراره اساسيا واستمرار صلاحياته! * جاء عرض الأهداف والأهازيج ظهرا وقبل المواجهة من باب رفع المعنويات لعل وعسى ان تنفع هذه المرة. * طريقة البرنامج تؤكد أنه تحول إلى المصالح الخاصة والأهواء الشخصية. * لا هم لعضو الشرف إلا الإشارة لمصدر اعلامي واحد واتهامه بالاساءة لفريقه متناسيا ان اعلام فريقه هو صاحب المبادرة في هذا المضمار. * لأنه لم يكن من بينهم لاعبا لفريقهم فقد وصفوه باسوأ الاوصاف دون خجل! * تحويل بعض البرامج الى اشبه بالعلاقات العامة دليل على ان التركيز منصب على فائدة الطاقم وليس المتلقي! * تأكيده على سهر اللاعبين دليل على تواجده بالقرب منهم لذلك اعلن عن نفسه من حيث لا يدري! * من حسن حظ المسؤول أنه لن يكون حاضراً عندما يتم الخروج المنتظر! * الوعود طارت كما طارت المقاعد نتيجة عدم الشفافية وتوضيح الصورة امام الجماهير والاعلام! * مجرد ان تمت معاقبة جماهير ناديه انقلب 180 درجة بعدما كان يدافع عن اتحاد اللعبة بحجة المصلحة العامة! * المدرب الاوروبي كان صارما وهو يرفض كل الوساطات من اجل عودة اللاعب الافريقي الذي بدأت تدور حوله علامات الاستفهام! * الاستمرار في الظهور بحكم العلاقة يعني الدفاع عن البرنامج الذي اصبح مملا بسبب كثرة الاصوات دون فائدة! * ليس لدى احدهم مانعا من ان يظهر خلال الحلقة الواحدة باكثر من مسمى الامر الذي يعكس توجه الفكر! * منذ تسلمه للجنة المعنية بالفريق وهو من إخفاق إلى إخفاق والتراجع في تزايد! * البحث عن أي إنجاز يطفي لهيب الجماهير جعل الإدارة المسؤولة تشارك في بطولة ودية في قارة ثانية! * الإدارة إياها لم تكن ذكية وهي تخترع فرق الحروف إذ زاد النقد والاحتقان عليها بشكل أكثر نظير تشتتها وعملها الذي يركز على صور المدير ومعاونيه! * من أجل التعويض عن قيمة العقد السابق يريد المدافع لوي ذراع إدارة ناديه وتكون مناصرين له من زملائه اللاعبين! * اللاعب يماطل من أسبوع إلى آخر ومن معسكر إلى مثله حتى يتم التوقيع بالمجان! * الإخفاق القاري من الطبيعي أن يكون نتيجته الإستبعاد من الجائزة الكبرى التي لا تمنح إلا للنجوم الحقيقيين. * المدرب دفع ثمن الإملاءات خلف الستار في أول نفق يواجهه في مهمته والإدارة التي همها التصاريح فقط! * مدير الفريق صرح بعد الفوز المفاجيء أكثر من عدد اللاعبين المشمولين في كشف المكأفات التي ذهبت مع الريح! * المدير العاشق للتصوير لم يترك إذاعة أو قناة أو جريدة إلا وظهر بها وكأنه من حقق النتيجة! * لم يسبق للاعب المطلوب أن حقق أي انجاز يذكر باسم المنتخب لذلك لم يكن الإخفاق بوجوده غريباً! * المعلق المزعج (يلطش) المعلومات من مؤرخي منتديات أحد الاندية حتى يظهر في أول مشواره بأنه معلق محترف! * كالعادة يقوم رئيس النادي بدور المركز الإعلامي بتصاريح يومية عما يحدث في ناديه حتى بات المدير مجرد ديكور! * اللاعب العربي لم يكن محقا وهو يستجيب لرغبات البعض بالهجوم ضد النادي المنافس قبل ان يكشفه الرئيس! * رسالة الجوال وضعت الامور في نصابها الطبيعي امام من كان يريد ان يكون هو صاحب الكلمة وتهميش الادارة! * نفي التبرع كان الهدف منه عدم إحراج الشرفيين خصوصا الذين يظهرون بكثرة دون ان يدعموا! (صياد)