ضاقت اصدور الاوادم الحزن حام بعد فقد الشامخ اللي بكاه مفارقه العظيم يصير فقده جلل شرق وشام وفي جنوب وغرب نار المفارق حارقه المصاب اكبر من الشعر والميقاف هام لكن ان الهم والحزن يقرع طارقه صاحت الاشواق من حزن مع صمت الكلام في نهار دمع الاحزان يحرق بارقه ثار بركان المشاعر معي فجر الظلام في صباح السبت عيني المفارق غارقه مات لا ما مات سلطان زيزوم الكرام لو رحل جسمه فذكره افجوجه شارقه صاحب اليمنى الندية بمدات اجسام راعي الوقفات وامجاد جوده وارقه لرمله والطفل والعود ولا بشكل عام كل محتاج لسلطان شمسه شارقه يشهد التاريخ وافعال ابو خالد اوسام للسعوديين والطيب واسمه فارقه مهدي مسفر الحبابي