يا الله ياللي كافل كل الأرزاق أنت الغني وكل خلقك فقارى أرجيك رجوى اللي عليه الفضا ضاق وماله جدى إلا أنه يكظ العبارى أعوذبك للتفت الساق بالساق من حفرة فيها الأوادم حيارى إما تصير بوسعها وسع الآفاق والاتبي تنصك صك الزرارى ويالله أنا طالبك من كل الأعماق لطفك إلى من عطلن العشارى في يوم فيه قلوبنا منه خفاق والناس من هوله سوات السكارى فيه السعيد لجنة الخلد ينساق عسى لنا فيها مكان الصدارى وفيه الشقي للنار يحرق بها إحراق يا الله لا تجعلنا من أهل اليسارى وخلاف ذا ياما حلا قبل الاشراق مسراح نبغى للسعادة زيارى من فوق جيب للمشاوير مشتاق سوات حر مشتهي للحبارى وخوة رجال للطويلات عشاق تعطي على خوة حداهم بشارى طيب بهم متصدي كل الآفاق فيهم وصوف أهل الوفاو الوقارى نبغا ديارصابها وبل دفاق إلين سيله عم كل الديارى عشرين يوم ومزنها فيه براق ماكف لاليله ولا بالنهارى من عقب ماهي ممحلة ما بها أرزاق وفياضها هي مدهل للغبارى تفقعت بفياضها خضر الأوراق ورمالها تبدلت بالخضارى هي منوة إلى عنده أطوال الأعناق الطيبات المكرمات البكارى فيها من الألوان للعين ما لاق أًصفرولون أزرق ومعها حمارى ريح الزهر ماهو مثل عطر الأسواق أزهارها ورى بعضها تدارى وفيها أم سالم جرت لحون الأشواق تاره تجيب الصوت وتكن تارى وخروفنا معنا معلق بمعلاق والدله الصفرا عليها بهارى تنزع همومي كلها أجلال ودقاق وفيها الحواس الخمس تلقى الإثارى هذى حلاة الوقت ياراع الأذواق يا أهل الهوى ماهو بطرد العذارى الدهر يمشي والعمر منك سراق والخايب اللي راح وقته خسارى