(كيفما نظرت إلى الأمور يتبيّن لك أنه، حتى ينجح أحدهم يجب أن يفشل آخر بالمقابل) * * * لا تمارس المستحيل من أجل أن تميز نفسك خاصة إن كنت ضمن فريق عمل جماعي...! * * * أحياناً السقوط لمرة واحدة يُهدد بالأفول إلى الأبد...! * * * من أغرب صور الحياة أولئك الذين يمتلكون الفرصة ولكنهم يصرون على الإطاحة بها..! * * * قد تُقر أنك على خطأ... لكن يظل هذا الإقرار مرتبطاً بسلسلة من التبريرات لهذا الخطأ..! * * * العقل قد يعيدك سالماً كلما جنحت بعيداً عن مواقعك..! * * * صفعة الحقيقة تبدأ من صعوبة الوصول إليها ومعرفتها.. ومن ثم التعايش معها..! * * * لا تعتقد أن كسر الخوف والتحرر منه يعني الانطلاق دون منطق ودون حساب..! * * * حتى العقلاء قد يعبرون على جسر التصرفات اللاأخلاقية..! * * * الخداع للنفس يبدأ عندما تكون الرؤية غير واضحة، والطريق إلى الأمام مسدوداً، ومع ذلك تشعر أنه ليس هناك ما يقلق..! * * * الماضي معقّد وغامض.. إن لم ننطلق للبحث والتفتيش داخله لنربطه بالحياة الحاضرة..! * * * تملك حقيقتك... ومع ذلك لم يسع الآخر لاكتشافها كما يجب...! * * * الود لا يُصنع ولكن تخلقه مسارات خاصة به..! * * * العمق الإنساني لدى الآخر تلمسه من ثراء شخصيته.. ومشاعر الداخل وانعكاسها بالدفء مع الآخرين...! الدخول في سباق مع الوقت... يكرس الأخطاء.. ويبقيك بعيداً عن التعلّم منها..! * * * متعة السفر ليست في التغيير فقط... ولكن في تعزيز مفردات الخيال والارتحال إليها...! * * * معانقة السكينة والهدوء... تبدأ من ملامسة الجمال داخلك... والاسترخاء بعيداً عن الركض اليومي...! * * * جفاف اللحظة يبدأ من عقلنة كل الأمور وتعطيل شرايين القلب..! * * * الخوف المفرط يدفع إلى التوقف... حتى وإن كانت الطريق مفتوحة...! * * * اللحظات الأكثر صعوبة في حياة البشر: هي لحظات تضميد جراحاتهم، ومحاولة العودة إلى الحياة مرة أخرى.. رغم الفرق في ألم المصيبة، أو الكارثة التي حلت بهم..! * * * البقاء في الصورة يتطلب مواكبة كل ما يجري حتى وإن كان خارج القناعات..! * * * تستند إلى الحلم بقوة عندما تعتقد أن بمقدورك إيقاف الزمن وابقاءه إلى جانبك...! * * * التصالح مع النفس.. يجعلك تتخطى إحساس الانزعاج من أشخاص لم يقتنعوا بك.. ولم تعجبهم..! * * * الابداع الحقيقي يبدأ من ملامسة كل مصدر إلهام حقيقي حولك...! * * * يمنح الحب.. الصورة الأزهى للحياة.. ويفتح أبواب الثقة التي كانت مغلقة منذ زمن...! * * * حضوره كان كالأزهار الناعمة التي تبشر بالحب والحياة.. هذا كان في البداية.. بعد ذلك تحول هذا الحضور إلى إحساس ثقيل لا يمكن تحمله..! * * * عندما تسعى دائماً إلى لفت الأنظار... وتركيز الأضواء حولك... عليك أن تندثر قبلها بأسلوب تختص به لاستكمال تفاصيل الحكاية..! * * * المحطة الأخيرة: إذا ما طمحت إلى غاية ركبت المنى ونسيت الحذر ومن لا يحب صعود الجبال يعش أبد الدهر بين الحفر أبوالقاسم الشابي