يابيتنا الطين يمك سقت خطواتي كن القدم لجل شوفك جتك منساقه جيتك وانا احمل بصدري كل ضيقاتي ودموع عيني على الاوجان دفاقه كني بجدران طينك تسمع آهاتي آهات عشق لشوفك دوم مشتاقه وكني بمجباب دربك يسمع اصواتي كنه بعد طول صمته يعلن اشواقه باسند ظهر ضيقتي بجدار مشكاتي واهيم لحظه زمن في وسط مشراقه واسترجع الذكريات وكل مافاتي واذكر لي ايام راحت صارت شفاقه ذقت بلياليك طعم وفرحة اوقاتي يوم ان كل ِ تغمرك طيبة اخلاقه يابيتنا الطين باحكي كل مأساتي من بعد ماغصن فرحي طاحت اوراقه اتعبت فيك القدم من كثر جياتي لكن ترى من كثر ما النفس منضاقه عقبك سكني الحزن واستوطن بذاتي وهمي نشا بالصدر وينوض براقه بامسح بكم اللقا قطرات دمعاتي واجدد الود في عهده وميثاقه ياماضي الوقت شوقك حرك سكاتي باعيش معك الغلا لين اوصل اعماقه واعيش يومي معك والصبح لا ياتي ماني بحاجة صباح يرسم فراقه عبدالله سليمان العمّار – القرائن