* لم يحضر من اجل دعم الفريق انما حضر من اجل الصورة والتأثير سلبا على اللاعبين حتى يخسر الفريق ويطالبونه بالعودة ولكن النتيجة لم تكن مناسبة! * الاداري لايزال يسرح ويمرح دون حسيب او رقيب والامل بصاحب القرار ايقاف عبثه الذي شوه المنافسة! * الاداري المتغطرس اصبح يشعر بالحرج بعدما اصبحت "شلة الانس" تنفض من حوله وتتجه بسرعة الى الساحل الغربي! * هكذا هم يتنفسون على مصائب غيرهم بعدما اوصد فريقهم كل ابواب الفرح في وجوههم! * شرفي "إدي زوبا زئقة" اصبح محل تندر من حوله خصوصا وانه يطلب منهم مراجعة ما يكتبه عبر الموقع على الرغم من ان يدعي انه يحمل مؤهلا عاليا! * لم يجد رباعي النكد غير الحديث عن نهائي اللعبة المختلفة من اجل الاساءة الى الفريق الكبير ويبدو ان المعد "غيرالسعيد" "عاوز كدا". * شبكة الاعداد توسعت واصبحت ادوارها ملموسة ومفروضة على كل برنامج بقيادة "ابو هندل"! * المعد اشتكى الى رئيسه من عدم التزام المقدم بما هو مكتوب له فرد الرئيس بقوله "هذا من قل الدبرة عندك"! * لايزال "عريف الامسيات" يستمتع بالمكافأة المقطوعة في سبيل تلميع القناة ومن يعمل فيها! * لم تنجح محاولات "ابو دفتر" في استعطاف الجماهير من اجل تولي المهمة مكان الاداري المثالي! * دافع عن الادارة عندما كان يخطط لتولى المنصب الاداري وعندما اعطته العين الحمراء وصفها بالضعيفة واتهمها بغياب الفكر وهكذا هو من "حفرة الى حفرة". * لأن الفريق الكبير يضغط عليه لم يجد عميد الكذابين فرصة للاساءة سوى أحداث نهائي اللعبة المختلفة. * لم يعد اعضاء "شقة الحرية" على قلب رجل واحد إذ اصبح الكل منهم يتوجس من الآخر خصوصا "الشرفي الصغير" والحارس! * خطف اللاعب الاجنبي من فريقه ليس المرة الاولى التي يتم من خلالها التجاوز فذلك الاداري استغل موقعه وصار يعبث في كل شيء دون ان يتعرض للمساءلة! * هناك فرق بين من يحقق جائزة الاخلاق وبين من يضرب بالاخلاق عرض الحائط! * هل نسي من "يشمر" عن ساعده بحثا عن منفعة حكاية الطلب من الشرفي تسديد قيمة الغرفة والاتصالات وصرف المكافأة اسوة باللاعبين! * مساعد المدرب "اللزقة" الذي تحول الى مترجم لم ينقل نص تصريح المدرب العائد الذي اشاد بالفريق الكبير ويبد انه تعمد تجاهل ما تفوه به او انه لم "يحسن" لغته في الترجمة! * استغرب من يسير حواليه ب"الممشى المسائي" انشغاله طوال السير كل ليلة بالفريق الكبير احد الخبثاء علق بقوله: هذا مصاب بفوبيا كره المنافسين"! * عندما تورط مع رئيس النادي الكبير لجأ الى وساطة "اهل الخير" عسى ان تنتهي المشكلة بسلام! * تحولت مهمة المعد الى الاتصال بانصار فريقه بعد نهاية كل حلقة للسؤال عن رأيهم في كيفية اغاظته لانصار الاندية المنافسة من خلال استخدام الضيوف! * كان يمني النفس ان يتعرض الفريق للخسارة على أمل المطالبة بعودته على الرغم من تظاهره بالفرح! * اكثر من "فار" اصبح ينهش في جسد الحياد بحثا عن رحلة تبعده عن سخونة الاجواء في الصيف واولهم "شادي الهرم"! * يبدو ان السمسرة على الصحف الالكترونية لم يكتب لها النجاح خصوصا ان "البائع" استخدم الترويج لبضاعته بسعر يفوق القيمة الاصلية مئات المرات! * توم وصديقه جيري رتبا الاتصال مع عازف السمسمية الذي وصف الدوري بوصف ينطبق عليه وعلى الثنائي! * فضيحة قراءة الصحف بالمجان اصبحت على كل لسان والمصيبة انه كان يدعي انه قادر على تولي رئاسة فريقه الذي طرده مع النافذة الخلفية! * مجرد ان شاهدوا "المعزب" يطل من الشاشة والا وقد عاد بهم الحنين الى الايام الخوالي! * لم يعد يخجل "شادي الهرم" وهو يتحول قهوجي في منزل معزبه الذي لايحشمه عن الادوار الهابطة!! * القرار الحازم وضع حد لتلاعبات من اصبح وجودهم في المجال الرياضي معضلة كبيرة مالم يتنبه المعنين لذلك! * "ابو رياح" اصبح لايفرق بين خطط اللعب وكتابة المقالات وأكل "البطيخ" وتأدية دور الامعة! * اصبح النادي الكبير يشكل ل"عميد الكذابين" هما كبيرا بدليل انه حتى في ممشاه المسائي يتعاطى شؤونه ويردد اسمه وسط استغراب من يسير بجواره الذين تساءلوا الى هذه الدرجة اصبح "المنافس" يشكل له صداعا كبيرا! * المعد المتعصب اتصل باكثر من زميل ليمارس المهنة ذاتها لتحريضه ضد ما اسماه "انصار النادي المنافس" وزاد على ذلك بقوله: "تكفون ما نبي نعطيهم فرصة في برامجنا"! *لم يخرج من ورطة "السوق السوداء" الا بعد تدخل اهل الخير الذي اسفوا لمنظره والكاميرا تصاده وسط الجماهيره للترويج لسلعته! * خسارة الفريق الكبير وانتصار خصمه تزامنت مع عودة لاعب الوسط الكوبري!! * المهاجم لحق بزميليه وأصبح في عد تنازلي مخيف يحتاج منه والمقربين منه وقفة جادة!! * الذي يستمع لاحاديث مدير المركز الاعلامي يعتقد ان فريقه لم ينتصر في مباراة وانما حقق بطولة قارية!!