يبقى «شيخ الرياضيين» عبدالرحمن بن سعيد «طال الله عمره» رائد الحركة الرياضية الأول في المنطقة الوسطى من أبرز الشخصيات التي أسهمت في بناء البيت الشبابي وتزعم إدارته عشرة أعوام في حقبة كانت مليئة بتضحيات الرمز الكبير ودوره الريادي في بناء أركان هذا الكيان بعد ان سكبت من على جبينه حبات العرق الواحدة تلو الأخرى وصرف من ماله الشيء الكثير والكثير حتى اشتد العود الشبابي. وأعتقد ان المؤسس (أبو مساعد) يستحق لمسة وفائية من الشبابيين وعلى رأسهم الرئيس الفخري (الوفي) الأمير خالد بن سلطان الذي كرم مؤخراً الشبابي المخضرم الأستاذ محمد جمعة الحربي.