ما للطيور تنافست إنشادا والورق من حول الطيور تهادا . مسرورة في دوحها لقدومه ملك تساما بالخصال وسادا ملك أحبته القلوب للطفه ساد الرعية طيبة وودادا تأصل فيه الصدق والحزم والوفا يحل أمورا معضلات شدادا لا يصلح الملك العظيم إلا له بعد الإله وحسبنا إشهادا إن البرية رافعون أكفهم يدعون سرا أن يعود فعادا أزريت لاأحصي مكارم جوده كالغيث عم التل والوهادا لو رحت أحصي فعله وخصاله لم يبق حتما للأنام مدادا طبت فطاب القول فيك سجية لاغرو إن كان البيان أجادا من كان يبغي الخير هذا زمانه تبا لمن يخفي الجميل عنادا لا نسمع الطيش الوضيع وأهله ما كانوا إلا حفنة أوغادا