عبر عدد من كبار السن بمحافظة صامطة عن مشاعر الفرح اتجاه القرارات المباركة التي أصدرها خادم الحرمين الشريفين لجميع المواطنين بمختلف شرائحهم مجمعين على أبوة الملك عبدالله وحبه لأبناء شعبه وتلمس احتياجاتهم حيث إن يد الخير امتدت للجميع.. حيث قال أحمد محمد آل عسكر اليامي كانت قرارات الملك بمثابة أمطار خير عمت جميع أرجاء المملكة لم تقتصر قراراته يحفظه الله على فئة أو شريحة من المجتمع بل شملت الذكور والنساء العاملين والعاطلين الصغار والكبار المدنيين والعسكريين طلاب ومعلمين من الجنسين .. لم يبق أحد الا امتدت اليه يد الخير يد أبو متعب حفظه الله لنا من كل سوء وزادنا به فخراً وذخراً ورفعة وأطال الله في عمره رمزاً للإنسانية والعدل والبناء . *خاطبنا من القلب فأحببناه وأعرب محمد شمس الدين آل هادي بقوله تعجز كلمات الشكر والامتنان لهذا الملك الذي لم يترك لنا إلا الدعاء له بطول العمر نظير ما قدمه لنا من رعاية واهتمام خاطبنا من القلب بكل صدق فوصل الى قلوبنا بكل صدق ..لم ينسانا نحن المسنين من عطفه وشفقته زيادات متوالية لنا في الضمان حتى أصبحنا كأننا موظفون لنا رواتب شهرية نلبي من عائدها احتياجاتنا اليومية ..ماذا تركت لغيرك يا أبا متعب من الإنسانية والرعاية ياملك الإنسانية. *منارة كرم وإشعاع أبوة وقال حسن أحمد شبيلي هل من عبارات غير عبارات الوفاء والولاء والانتماء والإخلاص ننثرها هنا لأبو متعب لخادم البيتين للملك الإنسان عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله لنا منارة كرم وإشعاع أبوة وشاطئ امن وأمان ورعاية قرارت خير راعى فيها احتياجاتنا وتلمس مصالحنا ووهبنا من خيره الكثير والمضاعف بعد أن ساهم بقرارته في دفع عجلة التنمية والبناء ومساعدة أبنائه في رفع سقف الاقتراض من بنك التنمية .. حفظك الله لنا ياوالدنا. *مشاعر مزجت بالفرح وتحدث أحمد علي صيرم أحمد الله أن التقيتكم لأنقل من خلالكم مشاعري لمليكنا أطال الله في عمره.. مشاعر لاتوصف وأحاسيس ممزوجة بالفرح هي ما نكنها لك يا خادم الحرمين .. لقد فاض كرمك علينا وازداد بأفعالك حبنا وشغفنا بك لما أوليته لنا من رعاية ولما وهبتنا إياه من اهتمام . جعلتنا من اولى اهتماماتك. خاطبتنا محبة وعاملتنا بالعدل بلا تفريق .. قلتها سابقاً ولم تتركها قولاً بل ترجمتها أفعالاً أثمرت حباً صادقا خالصاً ووفاء دائماً لك بقلوبنا . *لك من الولاء أخلصه وأعرب محمد حمد علوي عن سعادته بقوله أولاً أسأل الله أن يخمد ما حولنا من فتن وألا ينظر إلى وطننا ومليكنا وممتلكاتنا بأعين الحقد والحسد على ما وهبنا الله من خير عظيم في هذه البلاد وعدل قويم تجسد ذلك في شخصية ملك وأبوية إنسان ذلك هو خادم الحرمين الشريفين واهتمامه بالصغير الكبير على أرض هذا الوطن .. حماك الله يا أبامتعب فمهما دعونا فلن نفيك حقك فلك منا من الولاء أصدقه وأخلصه يا مليك قلوبنا . *تلمس صادق للاحتياجات وبمشاعر الفرح عبر ابراهيم حسن جوهري بقوله : حفظك الله ياخادم الحرمين على ماوهبتنا من قرارات ملكية حكيمة استهدفت فيها الوطن والمواطن برعاية غير مستغربة وتلمس صادق للاحتياجات يصبو الى تأمين سبل العيش الكريم ومواجهة صعوبات ومستلزمات الحياة والعمل على تسخيرها وتذليلها .. ولم تطلب منا نظير هذا الخير كله إلا الدعاء حفظك الله لنا يامليكنا وأبقاك مفخرة وعزا وجعل كل ماقمت به لأبناء شعبك في ميزان حسناتك.