الأهم تعطيل إنجازات نادي الهلال بكل الأحوال وخلق إشكال وإدخاله قدر الإمكان تلك مع الأسف نظرة مقتصرة على بعض إعلاميي نادي النصر فهم من يعيده إلى الوراء بطرحهم العقيم وشاهدي مرور السنين إذ لم يقدموا ما يبين استفادة النصر منهم ولم يتقدم خطوة إلى الأمام ولنقف وقفة صادقة مع النفس ماذا قدم ذلك الإعلامي النصراوي بفكره ومقترحاته من حلول أو حل واحد أفاد النادي، فقط حديث وتنظير وتشهير معتمد على فهم لم يرد للنصر حقه ولم ينقذه حتى من مشاكل قانونية تعرض لها مع مدرب ومع محترفين كثر وعقود لاعبين محلين!. هناك من هو متوحد برأيه ويلح برؤيته أسم عرف بحبه الكبير لنادي النصر عبر مداخلاته ومشاركاته الإعلامية لم ير له ذرة عطاء أفادت "العالمي"؟، هل ذكرتم أن هناك فعل قيم لهذا المحب لنادي النصر كما يزعم"، نحن نرى بكل موسم لهم مداخلات وجدال في الصحف والآن في الفضائيات لا ينتج عنها إلا تصعيد مشكلة مع ناد آخر أو تسليط ضوء على أحد أعضاء نادي النصر وإدارته وكل نصرواي يعرف هذه الحقيقة ومؤسف أنهم يقحمون نادي النصر بمشاكلهم، شيء أصبح واضحا وجماهير النصر واعية ولا تقبل إلا فعل وتفعيل قبل الكلام بالمجان. بالمقابل إعلاميون وكتاب محسوبون على نادي الهلال نرى دورهم ومدى فائدة طرحهم وأن اختلف مع إدارة النادي لا يكون له أثر سلبي بل أثر ايجابي، يدعم بوجهة نظره في مدرب وينتقد عكس من يدعي الجراءة كما يصف نفسه فكانت فائض مقالاته تهاجم نادي الهلال بطرحها وبأحيان تتفق مع إدارة نادي الهلال وبمرات كثيرة يكون لنقده فائدة أثمن لأنه يحب النادي بصدق لا من أجل إثارة البلبلة لهذا له دور من بعيد وقريب بكثير الأيام بمشاركة فعالة تتحقق في نادي الهلال بنقده البناء ووضعه ليده على معضلة عابرة واعطي صورة ناصعة عن دور الإعلامي المحسوب على نادي الهلال وعلى نادي النصر ونعرف الفرق وليعرف جمهور "العالمي" إعلامهم عبر التاريخ فهم سبب مشاكله في كل موسم رياضي وربما ساهم بغياب ناديه عن ساحة البطولات. تلك الأقلام المدعية بعشقها لنادي النصر تبحث عن شهرة على أكتاف النادي وتذر الرماد بالعيون برفع صدى تصريح وتغييب تصريح لاعب نصراوي أوضح العلة بسهولة لأنه محمد السهلاوي وقبله كان سعد الحارثي وموقف من مدربه زينغا فأينهم من البحث عن حلول غير مطاردة رادوي وأجانب الهلال؟، ..إنهم يذرون الرماد بأعين مشجعي نادي النصر.