عبر عدد من المسؤولين والمواطنين بمركز وادي جازان عن بالغ فرحتهم وسرورهم بعودة خادم الحرمين الشريفين إلى أرض الوطن سالما معافى بعد رحلته العلاجية والتي تكللت بالنجاح ولله الحمد متضرعين إلى المولى عز وجل بان يحفظه و يديم عليه لباس الصحة والعافية. قال في البداية عضو المجلس البلدي الشيخ إبراهيم احمد فقيه في هذه الأيام المباركة يشعر الجميع بالفرح والسرور بشفاء خادم الحرمين الشريفين حفظه الله وعودته سالما إلى ارض الوطن سالما معافى . وإننا إذ نهنئ أنفسنا فإننا نرفع بهذه المناسبة الغالية أطيب التهاني وأخلصها للأسرة السعودية الحاكمة والشعب السعودي النبيل بمناسبة العودة الميمونة التي رادفها الخير والعطاء للمواطن وهذا تأكيد على أنه يحفظه الله لم يعقه وجوده بعيدا عن ارض الوطن من حمل هموم المواطن والبحث عن السبل التي تكفل له الاستقرار ورغد العيش وأكبر مثال على ذلك ما أصدره من قرارات تصب في مصلحة المواطن السعودي نسأل الله أن يتم عليه لباس الصحة والعافية ليكمل مسيرة العطاء والخير للوطن والمواطن. وعبر عضو المجلس البلدي الدكتور قاسم حمد علامي عن بالغ سعادته وسروره لعودة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -حفظه الله- إلى أرض الوطن سالما معافى , مشيرا إلى أن الإطلالة البهية لملك الإنسانية كانت كالغيث الغزير الذي ارتوت به قلوب شعب أعطاه مليكه من الرعاية والاهتمام جل وقته حتى في أثناء فترة العلاج والنقاهة.. ليس غريبا أن تشهد مدن المملكة فرحة عارمة أسعدت الكبير والصغير حيث زرع مليكنا المفدى مساحة واسعة من الحب لأبناء شعبه من خلال العطاء المتواصل ورغبته الصادقة -أيده الله- في تنمية كل شبر من أرجاء الوطن، فحصد إخلاص ومحبة هذا الشعب الذي يبادله الحب بالحب والوفاء بالوفاء. وقال مساعد مدير مكتب رعاية الشباب بجازان إبراهيم يحيى رياني انه من الصعب أن يعبر الإنسان في مثل هذه المناسبة والتي يرى غيره يعيش معه في نفس الشعور وقد تجلى ذلك في فرحة تنبض بها القلوب وتنطق بها العيون ترتسم على الشفاه وتبوح بها الخناجر الا وهي فرحة عودة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود يحفظه الله إلى مهبط الوحي وأرض التوحيد والنهج الرشيد والتي تسعد بعودته حفظه الله إلى ارض الوطن سالماً معافى ولله الحمد ان فرحة الشعب السعودي بعودة الملك من رحلته العلاجية الى ارض الوطن لا توصف وهي تعطي مدلولات واضحة وشاهدا على مدى الحب والولاء والتواصل بين القيادة الحكيمة والشعب. وقال الشيخ محمد حسين عشوي عريفة قرية العشوة إن الكلمات تعجز عن التعبير ولا تفي هذا المليك المحبوب حقه. إنها فرحة في كل بيت وفي كل ركن من أرجاء هذا الوطن الكبير والغالي على قلوبنا. بمناسبة عودة خادم الحرمين الشريفين إلى وطنه وأهله سالماً معافى، كيف لا وهو من نذر نفسه لخدمة الوطن من خلال تحقيق إنجازات عظيمة للوطن والمواطن في وقت قياسي في جميع المجالات، كيف لا وهو من حقق للمملكة نقلة كبيرة جعلتها في مكانة مرموقة بين أمم الأرض هنيئاً لكم يا خادم الحرمين بلباس الصحة والعافية، هنيئاً لكم يا خادم الحرمين بحب شعبكم الوفي هنيئاً لنا بعودتكم سالماً معافى إلى أرض الوطن، حفظكم الله ورعاكم وسدد على طريق الخير خطاكم. وقال الأستاذ محمد علي هجري نحمد الله عزّ وجلّ على شفاء وعودة مليكنا الغالي خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود، ففرحة الشعب السعودي فرحة غامرة أثلجت صدورنا جميعًا بمقدم الأب الحاني والقائد الفذ، ولا يسعني في هذه المناسبة إلا أن أرفع أكف الضراعة، داعيًا الله العلي القدير أن يحفظ أمن واستقرار هذه البلاد الغالية وأن يلبس خادم الحرمين ثوب الصحة والعافية وآخر دعوانا أن الحمد الله رب العالمين. وقال المعلم بمدرسة الريان الابتدائية خالد عبدالله رياني إن الملك عبدالله بن عبدالعزيز يمثل نموذجا فريدا للإنسانية وقد حلق بنموذجه الرفيع ورسالته الإنسانية في كل اتجاه مما أكسبه تقديرا في كافة الأصعدة ، وتمثل عودته إلى أرض الوطن سالما بعد رحلة علاجية كشفت ذلك الحب الكبير الذي يتمتع به هذا الملك الإنسان من الداخل والخارج. وقال الشيخ علي بن أحمد كاملي عريفة قرية الكواملة إن الفرحة بعودة خادم الحرمين الشريفين يحفظه الله تجلت على وجوه الجميع وارتسمت على أفواه الصغار وأنشدها طلاب المدارس ورددها كل بيت ، لقد كست أرض الوطن فرحة عارمة بقدوم ملك الإنسانية وهو يتمتع بالصحة والعافية فهنيئا للوطن بقائده وهنيئا للقائد بالوطن وهنيئا لنا هذا الحب الكبير المتبادل. كما أعرب الشيخ خالد علي صلوي عن سروره بعودة خادم الحرمين الشريفين بين محبيه ساكني هذا الوطن الأشم واصفا الحب الذي يربط أبناء الوطن بقادته بأنه حب فريد وعلاقة كعلاقة الأب بأبنائه. كما أعرب عريفة الريان محمد بن حسن قادري عن فرحته بعودة ملك الإنسانية موضحا بأن الملك عبدالله بن عبدالعزيز أوجد لدى أبناء هذا الوطن فرصا كبيرة لكل خير لهم كما أوجد نقلة وثقلا لهذا الوطن على المستوى المحلي والدولي ، وقال إن الجميع أعلنوا حبهم وقرى وادي جازان بما فيهم أبناء الريان جزء من منظومة الحب الكبير لهذا القائد الكبير من جانبه أعرب شيخ شمل وادي جازان الأستاذ محمد حسين عقيل عن بالغ سروره بمناسبة عودة خادم الحرمين الشريفين بعد رحلة علاجية ، وقال عقيل لا يختلف اثنان على شخصية خادم الحرمين الشريفين الفذة ، مما أكسبه حبا وتقديرا من الجميع ، وتمنى شيخ شمل وادي جازان أن يديم على هذا الوطن نعمه الدائمة وأن يظل عنوان السلام ومنارة التفوق. كما تحدث الشيخ احمد ناصر الحربي عريفة قرية القرفي فقال الحمد لله على ما منّه علينا من شفاء ولي أمرنا خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله –فرحة عمت أرجاء الوطن وبسمة علت كل الوجوه بشفائه واكتمل البدر في مملكتنا بعودته إلى أرض الوطن سالماً معافى. عاد لنا مليكنا وقد أحاطت به رعاية الله سبحانه وتعالى ودعوات أبنائه ومحبيه من أبناء شعبه الوفي الذي بادلهم الوفاء بالوفاء والحب بالحب. فحياك الله ياملك القلوب والإنسانية بين شعبك وعلى ثرى وطنك متمنين من الله عز وجل أن يديم عليك لباس الصحة والعافية. احمد الحربي خالد رياني الشيخ خالد صلوي الشيخ محمد قادري محمد هجري