القلوب التي تنبض حباً ووفاءً لهذا القائد فعندما نتحدث عن قائدنا فإننا نتحدث عن شخصية وشخصية نادرة وشخصية أشبه ما تكون بالأسطورة بل هو الأسطورة العربية .. أسطورة العزم الأكيد والهمة الفائقة والنفس الذكية .. هذا القائد الذي أحب شعبه وأحبه الشعب فهو رمز من رموز التاريخ السعودي حمداً لله على عودة القائد رائد البر والإحسان لوطنه وشعبه المتعطش لرؤياه . عاد بعد غياب أحدث فراغاً وشوقاً بين صفوف شعبه وعلى امتداد أرض وطنه الكبير ليواصل المسيرة الخيرة التي بدأها في شتى مجالات الحياة عاد ليرسم الفرحة على ربوع البلاد التي ازدانت بقدومه على امتداد مساحاته الشاسعة الواسعة عاد ليكمل مسيرة البناء والنهضة في شتى مجالات الحياة المحفوفة بالأمن والاستقرار فأهلاً بك مشعلاً يضيء سماء الوطن وبدراً يشع نوره فرحة في النفوس . أهلاً نزلت في قلوبنا حباً يتجدد مع مرور الأيام والأعوام فعدت ولسان حال الشعب يردد قول الشاعر يضيء الفجر واليوم السعيد فيعمر كل دنيانا بالجديد وتسبقها القلوب بكل شوق فتحضنها الفيافي والنجود زمان ماله في الجود حد ويوم نعطا التاريخ عيد فيا مليكاً والساحات نشى تضج بها المنابر والقصيد فعش يا طيب النفحات عطراً يدوم لقاك والذكر الحميد