لحظة عودة خادم الحرمين الشريفين إلى وطنه وشعبه من أغلى اللحظات وأسعدها فالمواطنون في شغف كبير واهتمام بالغ وفرحة عارمة مما يجسد أزهى صور المحبة وأوثق عرى التلاحم بين القيادة الرشيدة والشعب السعودي النبيل.ويسعدني أن أرفع صادق التهنئة لصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز ولي العهد الأمين ولصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية وللشعب السعودي عامة بمناسبة عودة الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله من رحلة علاجية تكللت بالنجاح ولله الحمد والمنة. * رئيس محاكم القويعية.