لقد أسعدنا وأبهجنا نبأ شفاء خادم الحرمين الشريفين من العارض الصحي الذي ألم به، والحمد الله تعالى أن من عليه بالصحة والعافية وعاد إلى شعبه ووطنه سالما معافى. إن الوطن والمواطنين يبتهجون بقدوم خادم الحرمين الشريفين ليواصل مسيرته التي بدأها في تطوير المجتمع وتنميته في جميع المجالات خصوصا ما يتعلق بتطوير التعليم العالي وتنميته أفقيا ورأسيا ليصعدإلى مصاف الدول المتقدمة علميا . كما أن الفرح الذي عم أرجاء الوطن دليل عظيم على مكانته حفظه الله في قلوب شعبه . جعله الله ذخراً للوطن وللأمة العربية والإسلامية وأمد في عمره. * عميد كلية العلوم الإدارية والإنسانية