لقد ابتهج الجميع بشفاء مليكنا خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وغمرت السعادة وجوه الناس وملأ الحمد قلوب وشفاه أبنائه المواطنين الذين كانوا يتابعون باهتمام مراحل العلاج ، حتى اطمأنت نفوسهم بعودته إليهم بعد غيبة مرت طويلة جدا على نفوسهم بغض النظر عن زمنها الفعلي. والحمد لله أن أتم نعمته على الشعب السعودي بعودة خادم الحرمين الشريفين لتكتمل فرحة الجميع ويواصل مع عضديه سمو نائبه وسمو النائب الثاني وزير الداخلية مسيرة الخير التي تشهدها بلادنا المباركة.