كم نحن سعداء بعودتكم إلى وطنكم يا خادم الحرمين الشريفين بعد أن من الله سبحانه وتعالى عليكم بالصحة والعافية، فالصغار والكبار والرجال والنساء مواطنون ومقيمون، كانت تلهج ألسنتهم بالدعاء لكم ليلاً ونهاراً بأن تعودوا إلى وطنكم - حفظكم الله - وأنتم تنعمون بأتم الصحة والعافية فأنتم يا خادم الحرمين من نرى مستقبل هذا الوطن من خلاله المستقبل المشرق والواعد بإذن الله.. دمتم بخير يا خادم الحرمين