كم هي فرحة غامرة أثلجت صدورنا بعودتك يا والدنا ومليكنا وولي أمرنا، فلقد رفرفت قلوبنا ومشاعرنا ابتهاجا وسروراً لا مثيل له، كيف لا وأنت من ملك القلوب وسكن النفوس، فرحتنا لا توصف، وشعورنا بهذه المناسبة فاق الولاء والحب، نحن في هذا البلد نعيش في نعمة عظيمة، أنعم الله علينا بها، ملك اجتباه الله بحب شعبه له، فهنيئاً لنا به وبعودته سالماً معافى إلى أرض الوطن وحفظه الله، من كل سوء ومتعه بالصحة والسعادة والهناء. فحمداً لله على سلامته وعودته ووجوده بيننا وفي أرض هذا الوطن المعطاء الغالي على الأمة الإسلامية جميعا. * الأمين العام للغرفة التجارية والصناعية بالخرج