انجبت أم في المكسيك طفلا يعتبر ابنها وحفيدها في الوقت نفسه، حيث جعلت المرأة (50 عاما) نفسها أما بديلة لابنها المثلي جنسيا بعدما خضعت لعملية زراعة بويضة من صديقة مخصبة بحيوان منوي من إبنها. وذكرت صحيفة "ريفورما" المكسيكية أمس أن المرأة وضعت المولود الجديد (داريو) الاثنين الماضي بعدما خضعت لعملية قيصرية، وقالت أم الطفل وجدته: "هذا حفيدي الأول... لكني لا أشعر بذلك لأنه يعتبر أيضا ابني الرابع". ومن المقرر أن يحمل المولود الجديد اسم عائلة والده، والأم البيولوجية للمولود هي صديقة مقربة للأب رجل الأعمال "31 عاما".