*عقد موبايلي الاستثماري غير المباشر مع نادي برشلونة وهوعقد في مضمونه ليس مع برشلونة ولكنه مع شركة اتصالات الامارات الراعي الرسمي لبرشلونة في الشرق الاوسط في مجال الاتصالات ومن خلال هذا العقد يحق ل"موبايلي" استخدام بعض مزايا اتصالات الامارات مع برشلونة او مشاركة اتصالات الامارات في جزء كبير من الارباح، وما يؤكد ذلك ان مراسم التوقيع تمت بين مندوبي اتصالات و"موبايلي" وبدون اي مندوب من نادي برشلونة لكن اتمنى ان تكون رعايتهم الجزئية مستغلة وموازية لاحترافيتهم في رعايتهم للهلال . *عقود STC الاستثماري المباشرة مع ريال مدريد ومانشستر يونايتد يعتبر من العقود الاحترافية في طريقة التفاوض والتطبيق إذ ان عقد رعاية STC لمانشستر يونايتد ولريال مدريد راعيا رسميا للناديين في مجال الاتصالات في الشرق الاوسط تم استغلاله بفعالية تامة داخلياً، وكانت مراسم توقيع STC مع الناديين على اعلى مستوى في التمثيل لجميع الاطراف. واتمنى ان تتجلى احترافية STC مع اندية الاتحاد والنصر والاهلي بمزيد من الاستثمارات لخدمة هذه الاندية كما تفعله مع الاندية الخارجية اي ان ما تعمله الآن مع الاندية الداخلية هو تأدية واجب كرعاية دون استثمار حقيقي معهم وكأن رعايتها لهذه الاندية جاء من منطلق خيري وتأدية واجب ووضع اسم في دوري زين. * لجنة التسويق والنقل التلفزيوني في الاتحاد السعودي لكرة القدم مسؤولة من يومها الاول عن ترسيخ المفهوم الاحترافي للتسويق الرياضي وجعل الدوري السعودي استثمارا جذابا من جميع الجوانب سواء داخل الملاعب او خارجها. * المسابقة الثقافية التي تعرضها قناة mbc والتي تستثمر وتستخدم فيها شعارات الأندية وجماهيريتها وتستفيد من تصويتهم المدفوع، هل للأندية نصيب او نسبة من ثمن قيمة التصويت اشك في ذلك لأننا نتبنى فوضى القوانين؟ * الظهور الاول للمتجر الرسمي لهيئة دوري المحترفين لا يواكب سمعة وصيت الدوري السعودي من حيث طريقة عرض واستثمار المنتجات وآلية البيع لذا اقترح ان يتم بناء متاجر ثابتة في جميع الملاعب في السعودية وايضاً التواجد في الاسواق المشهورة في المملكة... ولكنها البداية. -جفاء مصادر التمويل للاندية سيجعلنا امام ازمة قادمة في مجال الاستثمار الرياضي، لذا يجب المسارعة من قبل المسؤولين عن الرياضة السعودية لتكوين شركات استثمارية باسماء الاندية يملكها رجال اعمال او شركات مساهمة بدلاً من تبرعات الاعضاء وهبات الغير. * النهائي الاسيوي في اليابان التي قدمت تقريراً كاملاً عن مكان المباراة وترتيباتها من وتوقعاتها لنسبة حضور الجماهير والتي تم تقديره ليتخطى العام الماضي وتصل إلى 40 ألف متفرج الى جانب تقديم العائد المادي المتوقع من تسويق المباراة ونسبة الاتحاد الآسيوي من هذا التسويق وكل ما يتعلق بالهدايا التذكارية والقمصان الخاصة بالفريقين المتأهلين للنهائي واستقبال الجماهير من بلدي المتنافسين، هاهم اليابانيون يؤكدون انهم مستعدون بعد ان ارسلوا خطابين للهلال والشباب يحتويان على ان يتم تزويدهم بقائمة تتضمن عدد وأسماء البعثة التي ستحضر إلى طوكيو في حال التأهل للنهائي، والأدوات والحقائب التي سترافق البعثة، بالإضافة إلى استخراج تأشيرات الدخول إلى اليابان في حال تأهل أحد هذه الأندية للنهائي وذلك للإعداد بشكل مبكر لاستقبال الناديين وعمل الحجوزات وتنظيم السكن والتنقلات من قبل المنظم لنهائي أكبر البطولات الآسيوية على مستوى الأندية لهذا العام حسب خطة التسويق لهذا الحدث.