لا تامن الثعبان و لو هو بلا سم و لو مات يا عالم فلا تامنونه الطفل توه للأسف ما معه علم يحسب جميع الداب ما يقرصونه إبراهيم بن حسين آل حسين - مليح القلب ساطي والعمر توه صغير ربي يمده بالعمر فوق ميه المسأله توقيت مع حسن تقدير طفلٍ صغيرٍ و ملتبط فيه حيه سعد الحماد - روضة سدير أشوف طفلٍ وراه قشاش لو كان مابان بالصوره والعبد رزقه على ما حاش والحال زانه ومستوره غازي بن قاعد العتيبي – الدوادمي لولا عناية جليل الملك سبحانه ما عاش طفلٍ ضعيف ماله عنايه حضن الأمومه معاد اتعين احضانه والمشهد اللي نشوف ابداية انهايه فراج بن محمد القرقاح طفل غرير وفي يده ماسك داب مايدري انه مخطر في سواياه يعظها بالفم ومن حوله الناب والجاهل اللي ما يحسب خطاياه حمد بن عبدالله الوايلي يالله سترك فالزمان الأخيري قمنا نشوف من العجايب تماثيل ثعبان في يدين الرضيع الصغيري بالفمّ حطّه ماحسب للتهاويل مقرن بن متعب الهرف حتى الصغير صار يسرح بهوجاس نشوفه يفكر وهو مشغل البال مايدري انه داب والطفل حساس صار يتذوق كل شي له اشكال محمد صالح الأطرش - رياض الخبراء حية حقيقه والا صورة بلاستيك في فم طفلٍ توهم فاطمينه بعض الحيايا سمها خطر ينهيك طفلٍ صغير بالعراء تاركينه عبدالمحسن بن محمد المحيسن يا رب سلم وانقذه من هالحنش وألطف بحال أمه وأبوه الغافلين صوره غريبه من يراها يندهش منها تقشعر هالطفل والناظرين عبدالرحمن علي الفيفي - بيشة الجوع بين والبلا والله الجوع حتى على اللي ما تجاوز فطامه لو كان صاح الصوت ماهوب مسموع لكن صغير وما يلحق ملامه هادي مسفر القحطاني – نساح الطفل ينشا على الفطره وينشا على ملّة الأبوين وبالعطف تنطق لنا الصوره وبالكبر واجب يرد الدين سعود عائش الحربي - القاهرة ياكل من الاشجار من شدة الجوع ولازم بلفته للنفوس الضعيفه وسط العرا مسكين والزاد مقطوع يا هل الفضل والخير حاله كسيفه محمد بن عبدالعزيز الخنيفر - أشيقر بنتٍ صغيره فاقده رضعة الأم تمسك لها دابٍ شديدٍ خطرها لو هو قرصها كان ماتت من السم وراحت من إهمالٍ وقالوا قدرها خالد بن ناصر المخيمر طفلٍ صغير وعايشٍ في البراري يا رب تحميه من هالثعابين والشكر واجب خزامى الصحاري مجهودها ملموس اول وهالحين بشائر القحطاني - الرياض صورة العدد الماضي نستقبل مشاركاتكم الشعرية حتى مساء الاثنين على الايميل الخاص بصفحة الخزامى: [email protected] أو الفاكس رقم: 4871070 زاوية (صوت الصورة) ونرحب بالصور الهادفة والطريفة .. ويا هلا