لعل من أهم عمل مراقبي التعداد كشف بعض الحقائق الاجتماعية منها الطريف ومنها الحزين وهذا ماكشفه أحد موظفي التعداد في شمال الطائف من وجود اسم شاب سعودي تجاوز التاسعة عشرة من عمره ومازال مقيداً في دفتر العائلة ولم يستخرج هوية وطنية وعند سؤال ولي أمره عن سبب منعه من الحصول على الهوية الوطنية ذكر لن يمكنه من ذلك حتى يستفيد منه في رعي الإبل.