-عبد العزيز عبدالله حمد الشيب قلب دفاع نادي الرائد ومنتخب القصيم ومنتخب الشباب سابقاً. -من مواليد مدينة بريدة عام 1376 ه -يحمل دبلوماً عالياً من معهد الإدارة ويعمل حالياً مدرباً في كلية التقنية للغذاء والبيئة. -سجل في نادي الرائد عام 1392 ه ومثله في الفئات السنية والفريق الأول وقاد فريقه 17 سنة. -لقب بفارس الريف الاسمر وقد أطلق عليه هذا اللقب الإعلامي السابق عبدالله القناص. -يعود الفضل لبروزه للمدرب بين الوطنيين إبراهيم الراشد وعبدالمحسن الضويان والكابتن توتو. -أول مباراة لعبها كانت أمام نادي أحد بالمدينة المنورة. -صمام الأمان والسد العالي والصخرة التي تتحطم عليها هجمات الخصوم يمتاز بالأخلاق العالية وقوة القدم والتهديف وكثيراً ماسجل من ركلات الجزاء والركلات الحرة المباشرة ويحترم جميع المهاجمين الذين يلعب أمامهم ويتعامل بحذر -أفضل مباراة لعبها مباراة المطر الشهيرة التي فاز فيها نادي الرائد على منافسه التقليدي نادي التعاون 1-0 سجله النجم الخالد نجم الكرة القصيمية الكابتن صالح المبارك "رحمه الله" والتي أهلت نادي الرائد للصعود إلى الممتاز عام 1406 ه. كابتن الرائد عبدالعزيز الشيب فوق الأعناق بعد الفوز على المنافس التقليدي 1403ه «أرشيف صالح الصغير» -أهم إنجازاته مع ناديه الرائد: -تحقيق بطولة منطقة القصيم مرات عدة والصعود للدرجة الاولى مرتين و للممتاز عام1406 . -صعوده بفريق الناشئين بالنادي إلى دوري الممتاز عندما كان مدرباً للفريق. -مثل منتخب القصيم أمام منتخب السويس التي انتهت بالتعادل 3-3 وسجل فيها أجمل أهداف تلك المباراة. -حقق مع ناديه كأس البطولة الصيفية التي أقيمت في حائل وشارك فيها أندية الأهلي والنصر والاتحاد والطائي والجبلين. -تم اختياره لمنتخب المملكة للشباب في الفترة التي أشرفت فيها أكاديمية "جيمي هيل" على المنتخبات الوطنية. -حصل على دورات تدريبية متقدمة في كل من البرازيل وكندا والمجر وعمل مساعدا ومترجماً للسيد بروشتش في ناديه. يعتبر اللاعب الوحيد في منطقة القصيم الذي يقام له حفل اعتزال إذ أقيمت مباراة الاعتزال بين فريق الرائد مطعماً بنجوم منتخب المملكة والنجم المصري الكابتن محمود الخطيب أمام نادي النصر بكامل نجومه عام 1411 ه ويعتبرها أكبر هدية يتلقاها من ناديه. مع كابتن الهلال صالح النعيمة وحارسه العملاق خالد الدايل في مباراة حبية (25/5/1407ه) يعتبر جمهور الرائد من أوفى الجماهير بالمملكة لناديهم. يرى التنافس التقليدي مع شقيقهم نادي التعاون تنافساً شريفاً يزداد حلاوة. -حصل على عدة عروض من الاندية الكبيرة ولعل أهمها عرضا ناديي الهلال والنصر عام 1397 ه ولكن ظروفه العائلية والدراسية وحبه لناديه جعلته يبقى في ناديه حتى اعتزاله عام 1411ه. -أشاد به الكثير من الرياضيين في المملكة لأنه جمع بين المستوى والأخلاق وأبرزهم الأمير عبدالرحمن بن سعود "رحمه الله" والشيخ صالح السلمان "رحمه الله" و محمد العمار مدير مكتب رعاية الشباب بالقصيم سابقاً والسيد بروشتش والكابتن توتو رحمه الله والحكم حمد الحميميدي والكابتن صالح النعيمة كابتن نادي الهلال والمنتخب الوطني. أن هذا النجم لطالما حلق في سماء الكرة في القصيم وحمل المثالية في الكف الأخرى إذ كان ولايزال رمزاً من رموز الرياضة في منطقة القصيم ومن أشهر نجومها على الإطلاق إذ قاد المركبة الرائدية إلى بر الأمان ورمز العطاء والبذل والإخلاص ومثال الجدية والانضباط والالتزام والتفوق محبوب جماهير نادي الرائد ونجمها الابرز.