الطابعة الأسطوانية ترجع فكرة الطابعة الأسطوانية لعام 2004 عندما طرحت شركة سامسونج تصورا لهذه الطابعة في المعرض الدولي للأفكار الخلاقة. تستخدم الطابعة طريقة الطباعة الدائرية بتدوير الورقة وسحبها من أعلى لأسفل. وتستطيع هذه الطابعة طباعة ورقة في المرة الواحدة مما يجعل من حجم الطابعة مناسبا للحمل في حقيبة اليد. الطابعة المتدلية أحد الأفكار المقترحة للطابعات الحديثة التي لا تأخذ حيزا كبيرا على سطح المكتب، ما يميز هذه الطابعة عند تثبيتها على طرف الطاولة أن رأسها يقبع في أعلى الطاولة وباقي هيكلها مختف في الأسفل ما يوفر مساحة كبيرة على سطح المكتب. يذكر أن فكرة الطابعة موجودة في موقع (yankodesign) للأفكار التقنية الخلاقة. طابعة القهوة يمكن الاستفادة من حثالة القهوة أو الشاي، كبديل لحبر الطابعة. بهذا المفهوم نجد أن طابعة (RITI) تعتمد في خرطوشة الطباعة على حثالة القهوة كما تعتمد في الطباعة على تحريك الخرطوشة يدويا يمنة ويسرة، أي أنه ليس هناك حاجة للكهرباء. لذلك نجد أن من فوائد مثل هذه الطابعة هو توفير المال لشراء الحبر وأيضا حمايتها للبيئة. طابعة الطعام تعتبر طابعة (Cornucopia) إحدى الأفكار المبتكرة من معهد ماسيتشوتس للتقنية (MIT) التي ستوفر القدرة على طباعة الأكلة المفضلة باستخدام خراطيش طباعة تحتوي على النكهات المعدة مسبقا. عنوان المنتج http://fluid.media.mit.edu/projects.php?action=details&id=79