يبدو أن النجمة الامريكية الحسناء جنيفر أنيستون /40 عاما/مازالت تكن في قلبها مكانا لصديقها السابق المغني جون ماير لدرجة أن ساعته الفارهة مازالت في معصمها. وذكر تقرير إخباري امس الاثنين أن أنيستون شوهدت وفي معصمها الساعة الذهب من طراز "رولكس" ، ما أثار تكهنات حول عودة المياه إلى مجاريها سرا بينها وبين ماير /31 عاما/ الذي ارتبطت به لمدة أربعة أشهر العام الماضي. ونقل التقرير الاخباري عن أحد المصادر قوله إن "جون أعطى جنيفر الساعة عندما كانا في أوج علاقتهما الرومانسية في أيار/مايو 2008 . وكانت جنيفر نادرا ما تخلعها من معصمها. إلا انها توقفت عن استخدامها بعد انفصالهما". وأضاف المصدر أن جنيفر "بدأت تظهر بها مجددا خلال الاسابيع الماضية لتظهر لجون مدى ارتباطها به.. لدرجة أنها ترسل له رسائل قصيرة وأخرى على البريد الالكتروني تتودد اليه فيها". وكان العاشقان أعادا قصة حبهما مجددا في وقت سابق من العام الحالي بعد انفصالهما العام الماضي ، إلا أنهما انفصلا من جديد في نيسان/إبريل الماضي ، فيما أفادت تقارير بأن علاقتهما صارت أكثر حرارة بعدما بدأت الممثلة الحسناء في مغازلة ماير مؤخرا. وأوضح المصدر: "يبدو ان خطة جنيفر بدأت تؤتي أكلها ، فجون يهوى جمع الساعات من طراز /رولكس/ وجنيفر تعلم مدى تأثير خطتها عليه. وقام هو بالرد على رسائلها بإرسال صور ورسائل إلكترونية أكثر دفئا" ، مضيفا "أنها مسألة وقت قبل أن يعلنا رسميا أنهما قد عادا سويا". يذكر أن أنيستون اقترن اسمها خلال السنوات الاخيرة بعدد من المشاهير التي ارتبطت معهم بقصص حب قصيرة ، وذلك بعد أن انفصلت عن زوجها السابق نجم هوليوود براد بيت /45 عاما/ في 2005 لارتباطه وقتها بالنجمة أنجلينا جولي /34 عاما/.