إدانة لمحاولة الاعتداء الضالة الذي تعرّض لها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية - حفظه الله - في أثناء استقباله المهنين لسموه بشهر رمضان المبارك من قبل أحد المطلوبين من المجرمين الإرهابيين الذي عثر في شر عمله.. فقد تفاعل شعراء الوطن وكتبوا قصائد استنكارا لهذه الأعمال البعيدة كل البعد عن ديننا الحنيف، وأكدوا وقوفهم مع ولاة الأمر ورجال الأمن ضد كل عمل مشين، وتدل قصائد هؤلاء الشعراء على قوة المحبة بين المواطن والمسؤول وعمق ترابط المجتمع السعودي في كل الأحوال وحرص الجميع على حماية بلدنا الطاهر من أهل الضلالات والفساد: تبت يدين أهل النوايا السقيمه اللي لهم في ضالت الفكر غايات أهل النفوس المفعمه بالجريمه اصحاب فكر منحرف بأتجاهات عقل عقيم والجوارح عقيمه واللي حصل بالوضع يعطي دلالات لا دين لا مبدأ بذاته يقيمه شيطان نفسه للجهل والقرارات يقود نفسه للخطا في صميمه ويكون بالارهاب تاره وتارات فكره غريب والخساير وخيمه تضليل بأسلوب الهدى والمنارات يا سيدي ما دام حالك سليمه نسجد شكر لله رب السموات سلامتك من شر نفس لئيمه الشعب في صوته يردد سلامات حب وولاء لذات حال كريمه سلامتك ونقولها بالعبارات ويبقى الوطن شامخ وربي يديمه أمن وأمان وازدهار وخيرات هذا الولاء تاريخ سجل قديمه ان الوطن غالي ولا به مجارات شي أكيد والمعاني عظيمه والشعب يكتب للحقيقه رسالات تبت يدين اهل النوايا السقيمه اللي لهم في ضالت الفكر غايات الشاعر - فهيد البقعاوي وقد هنأ هؤلاء الشعراء خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين والنائب الثاني والوطن بسلامة سمو الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، ودعوا الله - سبحانه وتعالى - أن يحفظه من كل مكروه وأن يحفظ كذلك الشعب السعودي: نجاة أبن نايف علينا عزيزه والحمد لله متعه بالسلامه ونهنئ الوالد في سلامة لزيزه مبروك يا رمز الشرف.. والشهامه يالنائب الثاني فيك حكمه وميزه بصبرك ومجهودك خذيت العلامه وطوّرت الأمن في سنينٍ وجيزه وأدبت كل أهل الفتن والملامه اللي هرب بدون شرحٍ وفيزه واللي جلس على الندم والندامه من دبّر الفتنه والخطأ ومن يجيزه عليهم اللعنه ليوم القيامه عيون البساسه ما يخرّع بزيزه مثل الرخم لو كان طارت وحامه عاش الأمن ومحمداً له ركيزه وعيون شعبه فيه باتت ونامه سلامته للشعب راس الخزيزه محمد ولد نايف خواله عمامه الريح ما هز الجبال برزيزه ولا قيل عدا بالجبال الخمامه ويعيش ابو متعب وحبه غزيزه وعاشت حكومتنا الرشيده ودامه الشاعر - حمود بن عايد الشلاقي أيضاً تفاعل الشعر والشعراء بصوت واحد وقلب واحد في وطن المجد فجادت قرائحهم الشعرية بأعذاب الأصوات وأجمل الكلمات وأروع العبارات حيث جاءت أشعارهم تحمل الوفاء والولاء والتهنئة الصادقة بالسلامة ليؤكدوا مكانة سمو الأمير محمد بن نايف في قلوبهم لذا جاءت القصائد تعبر عن أفعال سموه الشامخة وسجاياه الحميده تجاه وطنه وابناء الوطن: وطن والمجد لك أول وتالي منار الدين والحق وحجابه وطن مجد الكرامه والرجالي وطن مكه وأحمد والصحابه نحب أقصى جنوبه والشمالي نعشقه عشق ونقدس ترابه خطاك الباس يازبن التوالي حماك الله من غدر(العصابه) نصاك وجيت فازع ماتبالي ومن هيبتك فجر في ثيابه جباناً جابته سود الليالي على قصرك وناب الموت جابه وجاك بتوبة الغدر الخيالي جباناً ماحسبة اصلاً حسابه جباناً مادرى أنك نجم عالي ودونك ألف راس وألف لابه جباناً وأشهد انه رجل آلي نوى بالشر والموت انتهابه لأنك ماتركة لهم مجالي دحرت الشر وإبليس وركابه قطعة افكار عباد الظلالي برأين تدركه، رأسك صوابه انا اشهد غالين وأبوك غالي شكالة راس وافعولن تشابه ذرانا سيدي راس المعالي وزير الداخليه والمهابه ونائب سيدي ندر الخصالي ذخر من حده الوقت وغدابه خطاك البأس يا زبن التوالي وعساك بخير ياذيب الذيابه الشاعر - فالح مبارك المسردي كذلك استنكر الجميع والشعراء هذا الحدث المستهجن الذي يهدف لتفكك المجتمع لهذا ترجم الشعراء مشاعر جميع المواطنين من خلال قصائدهم الشعرية عن ولائهم ومحبتهم تجاه الوطن وولاة الأمر: استعنا بالإله الواحد الفرد الضمين عندما شاع الخبر بين الاذاعه والروادي من يدين الغدر صاير موقفٍ جداً مشين موقفٍ من نسج فكراً تايه فالدرب غادي من عقوقه قاصدٍ اطهر جسد وأندى يمين من عقوقه ما جزاة الخير ياكود العنادي اشهد انه دون مله واشهد انه دون دين واشهد انه بالظلاله حادراً مع بطن وادي والسلامة للأمير العادل القرم الأمين حارس الأمن السعودي مبطلٍ كيد الأعادي (محمد) المحمود فعله فالمصاعب ما يلين (ابن نايف) عادل الميزان بالقول الوكادي ساهراً ما بات ليله لين صبح الله يبين عين الأمن اللي تشوف الحق ودروب الرشادي كاسبٍ حب البشر بالطيب والفكر الرصين ولا تزيده مثل هاذي كود مجهودٍ يزادي الشاعر - محمد بن نايف بن بنيان العتيبي كما نظموا الكثير من القصائد الوطنية التي تعبر عن الشكر الجزيل لله - سبحانه وتعالى - وحمداً على سلامة سمو الأمير محمد بن نايف حفظه الله: الأمن يبقى في بلدنا ضروره بقيادة اللي بالمواقف يباني حامي حمانا من براثن شروره ولانامنت عيون النذل والجباني خادم حرمنا سامعٍ للمشوره كم جهّز البيتين باضخم مباني هذا ملكنا وافين في حضوره وقت الفجر زف الخبر والتهاني ماشا قدّر والأوادم شكوره نحمد كريم بالسما دون ثاني الدار فيكم يا محمد فخوره ومواقفك لأمن البلد من زماني يازمرة الإرهاب منتي معذوره والحقد والله في عملكم يباني قومٍ يعاني الوطن من شروره وفي خدمة المدحور دوم بتفاني الدار مثل الأم ندرى شعوره ومن عق أمه ما أحتواه المكاني رغم العفو في منهج إخوان نوره الدار منكم بالجريمه تعاني نفس العفن مايوم كانت جسوره ومعكم ترى ماعاد يمش اللياني الشاعر - عبدالكريم إبراهيم بن خزيّم ختاماً.. ندعوا الله ان يحفظ بلادنا الغالية وديننا وقيادتنا من كل شر، وأن يديم علينا نعمة الأمن والأمان في ظل حكومتنا الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني وزير الداخلية حفظهم الله.