أشاد رئيس اللجنة العليا لمهرجان التمور بالنيابة م. جمال بن ضيف الله الحميداني بأهداف المهرجانات بناءً على توجه الهيئة العليا للسياحة تنظيمياً وسياحياً واقتصادياً ومنها: تنظيم فعالية سياحية جاذبة للسياح من داخل وخارج المملكة للمنطقة أو المناطق التي تقام فيها. تنظيم فعالية سياحية تعبر عن الدور الذي تلعبه النخلة ومنتجاتها في مجتمعنا وتعبر عن ثقافة وحضارة المجتمع الزراعي المرتبط بزراعة النخيل بالمملكة وتجذب إليها المهتمين. تحقيق عوائد اقتصادية عالية للمنطقة. تنمية السياحة في غير المواسم السياحية المعروفة. تفعيل السياحة الريفية واستهداف التراث الريفي لخدمة القضايا الاقتصادية. إظهار الحرف والصناعات التقليدية الخاصة بشجرة النخيل سياحياً على مستوى المملكة وتحديد القدرات والمهارات لتنمية أفراد المجتمع الحرفيين في كل منطقة تهتم بالنخيل. تنمية المنتجات الغذائية المنتجة من التمور وتسويقها في الداخل والخارج ودعم تعزيز العاملين. تحقيق مساهمة المجتمع المحلي في أنشطة المهرجان للتعبير عن منجزاته وإيجاد فرص عمل لرفع مستوى الدخل الفردي والجماعي. 2/2 إيجاد أسواق سياحية في المناطق التي يقام فيها المهرجان من خلال استهداف واستقطاب الزوار والسياح من مناطق المملكة المجاورة لهم ومن دول الخليج العربي. تشجيع المستثمرين على تسويق واستثمار منتجات النخيل والتمور الغذائية وغير الغذائية. جانب من حركة السوق